
زين العابدين بن حمدة
أحدث قرار 30 بلدية فرنسية منع البوركيني في شواطئ فرنسا جدلا عميقا في المجتمع شاركت فيه أحزاب ومنظمات وشخصيات ووسائل إعلام. وأصبح الشغل الشاغل لمحترفي البلابل في الإعلام مما جر بعض السياسيين للتدخل في الجدل والتعبير عن مساندة القرار أو رفضه
منذ فشل محاولة الانقلاب قامت السلطات التركية بحملة اعتقالات واسعة شملت أنصار وأتباع الداعية الإسلامي فتح الله غولن و عددا من المؤسسات التركية. وطالت هذه الحملة الصحف و التلفزيونات التركية التابعة لأكراد تركيا. حسب التصريح الرسمي للوزير الأول التركي بن علي يلديريم
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف في بلاغ صحفي أنه أذن يوم الجمعة 19 أوت بترحيل مواطن تونسي يدعى محسن مهادي بحجة أنه “يشكل تهديدا خطيرا على الأمن العام الفرنسي”، بعد استشارة هيئة الطرد التابعة للوزارة و التي سهلت اتخاذ الإجراءات الإستعجالية اللازمة.
أعلن وزير الداخلية الألماني طوماس دي ميزيار أنه يعتزم تقديم مشروع قانون يقضي بنزع الجنسية الألمانية عن التكفيريين الألمان الذين يتمتعون بجنسيتين و ثبت أنهم التحقوا بمجموعات ارهابية في الخارج . جاء هذا القرار ضمن جملة من الإجراءات التي تقدم بها الوزير للحكومة لتعزيز قدرات الدولة الألمانية في مقاومة الإرهاب.
قررت الحكومة الفرنسية ،إثر العمليات الإرهابية الأخيرة، إحياء مؤسسة الإسلام الفرنسي التي تم بعثها عام 2005 من قبل حكومة دوفيلبان ثم تجميدها، من ضمن حزمة من الإجراءات الهادفة لمقاومة المد الراديكالي الذي استفحل في المجموعة الإسلامية الفرنسية. و اقترح وزير الداخلية بيرنار كازنزف
إتهم المرشح الجمهوري دونالد ترامب، يوم الاربعاء 10 أوت في اجتماع عام بفلوريدا يدخل في حملته الإنتخابية، الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأنه «مؤسس داعش» و قال إن «هيلاري كلينتون مشاركة في التأسيس» . وإن عرف دونالد ترامب بأفكاره المستفزة للأقليات و للمكسيكيين و للنساء
منعت السلطات المحلية بمدينة مرسيليا الفرنسية تظاهرة «يوم البوركيني» الذي طالبت جمعية اسلامية فرنسية تدعى «سمايل 13» بتنظيمه في ملهى مائي بالمدينة. و قد تقدمت مؤسسة الجمعية ميليسا ثيفي بطلب لمسؤولي الملهى لتنظيم يوم 10 سبتمبر 2016
بدأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع بلقاءات هامة على مستوى القمة مع رؤساء أذريبيجان و إيران في باكو يوم الإثنين 8 أوت ثم مع الرئيس التركي في سان بيترزبورغ يوم الثلاثاء 9 أوت. التحركات الروسية تهدف إلى تمكين موسكو من تعزيز موقفها الإقليمي والدولي في منطقة الشرق الأوسط
مباشرة بعد الإنتهاء من تأبين الأب همل الذي تم ذبحه في كنيسة «سان إتيان دي روفري» من قبل المسؤولين السياسيين ورجال الدين ، دخلت مختلف الفصائل السياسية في فرنسا في جدل عميق بين من ينادي باتخاذ إجراءات جديدة ضد المشتبه فيهم بانتمائهم الى
مشاهد استثنائية لكنها معبرة أثرت في الرأي العام الفرنسي عندما قرر مسؤولون من الديانتين المسيحية و الإسلامية في فرنسا أخذ إجراءات تقارب و تضامن على خلفية مجزرة كنيسة «سان إتيان دي فوفري» بشمال البلاد و التي ذهب ضحيتها الأب جاك همل على يدي