
مفيدة خليل
جمعت بين الفني والاداري، نجحت في كليهما، وهي فنانة هادئة وإدارية ذكية، نصاف بن حفصية ابنة عاصمة الجنوب صفاقس
احتضنت مدينة صفاقس تظاهرة ايام الدعم المسرحي لتقدم خمسة عشرة عرضا توزعت على خمس فضاءات عمومية هي مركز الفنون الركحية والدرامية
تكتب الاجساد شيفراتها، تدعوك لفهم عوالمها وفك شيفرات تلك الرسائل وقراءة ما تخفيه الحركة من أسرار. لغة الجسد هي اللغة
«نحلم بحق الجميع في الثقافة، نريد ان ننشر ثقافة الفن والفرجة، المسرح مسؤولية وتقديمه الى المتفرج ضرورة، هكذا نؤمن،
السينما الوثائقية هي مرآة الحقيقة، الوثائقي نصير الإنسان و الكاميرا سلاح المخرج لينحاز إلى القضايا العادلة وينتصر الى الحق في الحياة، وفيلم «جنين جنين»
«حابسة وتمركي» شعار الصرخة التي يرفعها المشرفون على فضاء «مسار للفنون» بباب العسل بعد مواجهة الضائقة المالية التي
المسرح فعل نقدي ومحاولة لنقد المجتمع والسلطة والدولة بطريقة غير مباشرة. عن مشاكل الوطن والعلاقات الاسرية وثنائيتي الوفاء والخيانة و المال
الفن حياة، الفن مطية لمقاومة الوجع النفسي والجسدي هو بلسم لشفاء الروح المنسية يخرجها من غياهب ظلمتها ويزرع فيها تباشير الامل لتضحك
«مؤلم ان تشعر ان ماكتبته سابقا وناديت به علانية لم يؤثر الاّ في مشاعر القارئ، مؤلم ان تدرك انه لم يغير شيئا على ارض الواقع
علاقة الأدب بالمجتمع علاقة اشكالية وتساؤلية، هل الأدب محرك المجتمع ام المجتمع من يصنع ادبه؟ أية علاقة بين الفنون