ليلى بورقعة
في كل عام، تحوم حول جائزة نوبل للآداب أسماء عربية لروائيين وكتاب وشعراء...
تحوّلت حديقة المركز الثقافي الدولي بمدينة الحمامات إلى متحف فني مفتوح على همس اللون والشكل ووشوشة الأحجام والأبعاد... كما كانت
على شاكلة فيلم «الهائمون» للمخرج ناصر خمير ورواية «المهيمنون» للروائي هادي قدّور... اختار بدوره المخرج المسرحي سامي النصري
بعد أن أنتجت أفلاما نجحت في احتلال منّصة أهم المهرجانات في العالم تتويجا
«الوزارة موش تكيّة» كان هذا التصريح لوزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين
كما لم ينته سحر الحضارة الفرعونية ولم تبح أهرامات الجيزة بكل أسرارها وخبأت شيئا
على الركح تجلّت «مملكة الحب» ليكون فيها الحب هو الشرع والشريعة والجسد هو الخصم والحكم... في انتصار للإنسان واعتقال لأذناب الرجعية
كغيره من الحقوق لا يقبل الحق الثقافي المساومة أو التجزئة باعتباره قضية جوهرية
من سنة إلى أخرى، تسعى تظاهرة «جو تونس» إلى أن تكون منصّة فنية متحركة
كيف لنا أن نحتال على الكلمات و»الصمت في حرم الجمال جمال»؟