ليلى بورقعة
لم يكن الحُلم يوما عنصرا هامشيا في الرواية العربية
ليس الكُحل العربي مجرد خطٍّ داكن يرسم العين
في بغداد، تردّد اسم تونس في سجل المدن
مع كل دورة من دورات جائزة الشيخ زايد للكتاب
مرة أخرى، يزّج بالفن في قلب معركة شائكة
تخوض شاشات وقاعات السينما معركة من أجل البقاء
ليست أيام قرطاج السينمائية موعدا عابرا في أجندا
في صورة تشبه المعجم الحيّ لما أصبح عليه
هُم" ليست مسرحية للاستهلاك السريع بل هي