ليلى بورقعة
ليست أيام قرطاج السينمائية موعدا عابرا في أجندا
في صورة تشبه المعجم الحيّ لما أصبح عليه
هُم" ليست مسرحية للاستهلاك السريع بل هي
بعد سنوات من انحسار دور تونس كواحدة من أبرز
بعد أسبوع من العروض، من اللقاءات، من الحوارات..
"جُرّ محراثك فوق عظام الموتى"، يبدو العنوان
في قلب للمعادلات السياسية والاقتصادية
هو اسم ارتبط بالمسرح التونسي والعربي
"في انتظار خبر إنّ" (آخر روايات الطاهر لبيب)
هناك فنّانون ومبدعون يرحلون فنشعر بغيابهم