• مخزون بعض المواد البترولية يغطي 6 أيام فقط

• تقلص تزويد روسيا للسوق العالمية من 4.7 ملايين برميل يوميا إلى 2.5 مليون برميل

• منحى أسعار المواد الطازجة غير مستقر

تشهد عديد المناطق احتجاجات مربيي الماشية والدواجن بسبب نقص الأعلاف مما ينذر بأزمة تنقسم إلى ارتفاع أسعار الأعلاف وبالتالي انعكاس

• روسيا تحولت من بلد مورد للحبوب إلى أكبر مزود للعالم عبر توجه

تعد السياحة والسفر من أكثر القطاعات حساسية نظرا إلى الظروف الطارئة والاستثنائية فكما كانت الآثار أكثر تأثرا في القطاعين خلال الأزمة الصحية المرتبطة بانتشار فيروس كورونا

• تونس تتجه إلى بلغاريا ورومانيا والاورغواي والأرجنتين لاستيراد الحبوب وتكاليف إضافية
منذ أن بدأ الحديث عن احتمال نشوب حرب بين روسيا وأوكرانيا بدا الحديث عن اضطراب سلاسل

تشهد الأسعار العالمية للبترول ارتفاعا كبيرا تأثرا بالظرف العالمي الاقتصادي والسياسي والصحي لتقترب من عتبة ال100 دولار

تتصاعد الآثار السلبية للازمة الروسية الأوكرانية على جميع المستويات وتنكشف أكثر في قطاعات الطاقة من غاز وبترول والغذاء

جاءت تونس ضمن خانة الدول غير الحرة اقتصاديا ضمن مؤشر الحرية الاقتصادية الصادر عن مؤسسة «هيريتيج»