
بوجمعة الرميلي
بكــامل الصراحـة: وبروح المسؤولية
البلاد في حاجة إلى حل. وذلك لا يمكن ان يتم إلا بأكثر ما يلزم من الصدق والموضوعية. والمسألة لا تتعلق بإلقاء المسؤولية فقط إما على قيس سعيد أو على الغنوشي أو على المشيشي.
منبــــر: أجواء ارتباكية لا تليق بتونس
لا تتوقف تونس عن تقديم الصور غير المطمئنة عن نفسها. فقد دخلنا عصر التفنن في المزيد من إضفاء السلبية على المشهد. وكأن صعوبة الحوكمة اكتشاف.
ماذا بعد الخوف الشديد من فقدان التوازن والسقوط؟
رجعت تونس «تخض» من جديد. مؤشرات سلبية متراكمة وغليان اجتماعي وبهتة سياسية. وقد زاد تأثير الوباء على قديم التبعثر
منبــــر: ما الذي يهم التونسيين من أمر النهضة؟
بالنسبة للشباب الذي لم يعش التطورات السابقة للحركات السياسية التي تنسب نفسها للدين الإسلامي فإن ظروف نشأتها اختلفت كثيرا حسب الزمان والمكان.
أي طريق لإنجاح تونس؟
من لديه القدرة على توفير الحل لتونس؟ الرئاسة؟ البرلمان؟ الحكومة؟ الأحزاب؟ المنظمات؟ المجتمع المدني؟ الناس أجمعين؟ سؤال على كل الأفواه طالما الوضع أصبح
منبــــر: التشكيل بالتربيع المدور
حواجز خمسة تعترض سبيل تشكيل الحكومة:
1) البرلمان منقسم على نفسه ولم تبرز إلى حد الساعة أي إمكانية للالتقاء حول
كيف ستصبح تونس بعد تصويت 30 جويلية؟
التصويت بنعم أو لا على لائحة سحب الثقة من راشد الغنوشي في خصوص رئاسة البرلمان له بعدان. بعد أول يتعلق بوظيفة الرئاسة والنجاح والاخفاق الشخصي
المفقود الذي بقي دوما منشودا الكفاءة المزدوجة: في السياسة وفي الاقتصاد!
مرة أخرى سيجد التونسيون أنفسهم في خضم «خوماضة» تعيين رئيس الحكومة، الأمر الذي يتدخل فيه من هب ودب، في المقاهي وعن طريق الشبكات الاجتماعية،
مقترحنا للإنقاذ: تكوين الجبهة الوطنية والتقدمية
هل يوجد اليوم تونسي واحد مرتاح لوضع البلاد؟ من الصعب جدا. وكم من تونسي له ثقة في أننا سنتغلب على صعوباتنا في وقت معقول؟