احلام الباشا
بعد إلغاء الذبح العشوائي : ارتفاع محتمل في أسعار اللحوم البيضاء
من حين إلى آخر تطفو إشكالية قطاع الدواجن على السطح وبعد ما تم الاتفاق على جملة من الإشكاليات التي تخص القطاع مؤخرا ,برزت إشكالية جديدة تمثلت في رواج خبر مرض انفلوانزا الطيور الذي أصبح بمثابة خطر يهدد القطاع لا سيما بعد العثور على طيور مهاجرة
بمناسبة موسم العمرة 2017/ 2018: الجامعة الوطنية لوكالات الأسفار والسياحة تؤكد ضرورة التعامل مع الوكالات المعتمدة دون غيرها
بمناسبة انطلاق موسم العمرة 2017/ 2018 عقدت الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة يوم أمس ندوة صحفية للحديث عن استعدادات الجامعة لموسم العمرة وذلك بحضور كل من محمد علي التومي وسامي سعيدان عن الجامعة الوطنية لوكالات الأسفار السياحية و سليم عبد الله وأكرم الباروني عن منظمة الدفاع عن المستهلك .
مقابل توقع قانون المالية 2017 استقراره عند 67 %: المؤسسة العربية «ضمان» تتوقع ارتفاع حجم الدين الخارجي لتونس إلى حوالي 75 %
كشف تقرير صدر مؤخرا عن المؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات عن ارتفاع الديون الخارجية للدول العربية بأكثر من ضعفين منذ عام 2000,حيث بلغ حجم الديون لـ20 دولة عربية تريليون دولار في نهاية 2016 و احتلت تونس المرتبة الخامسة ضمن أكثر الدول تداينا.
أزمة القوارص تتسبب في غلق طريق سليمان منزل بوزلفة
شهدت ولاية نابل وبالتحديد منزل بوزلفة يوم أمس حالة من الاحتقان بسبب أزمة القوارص انتهت بإغلاق الطريق الرابطة بين سليمان ومنزل بوزلفة ,الأمر الذي استدعى تدخل الأمن ووزارة التجارة من أجل إعادة فتح الطريق.
في ولاية جندوبة : 50 % من إنتاج البطاطا مهدد بالإتلاف ,فهل أصبحت وفرة الإنتاج معاناة للفلاحين ؟
يشهد القطاع الفلاحي في تونس انتعاشة في بعض المنتوجات,انتعاشة لم تحجب الرؤية عن جملة من الإشكاليات التي يعاني منها القطاع , إذ كشفت وفرة الإنتاج عن وجود عدة نقائص على رأسها معضلة التسويق ,حيث أدت هذه الوفرة إلى تكدس الإنتاج وانهيار الأسعار و تحولت
قطاع الدواجن في تونس : بعد تعديل السوق تتواصل حملات التوعية للتوقي من أنفلونزا الطيور وملف الأعلاف لـم يطرح بعد
على إثر الوقفات الاحتجاجية المتتالية لمربيي الدواجن بسبب التدهور الكبير لأسعار البيع مقارنة بارتفاع تكلفة الإنتاج والخسائر التي تكبدها المربون من جراء ذلك والتي بلغت 600 مليون دينار ومطالبة كل من وزارة التجارة والفلاحة بالتدخل تم التوصل أخيرا إلى حل كفيل بإخراج القطاع من الوضع الصعب الذي كان يمر به .
على ضوء الاستعداد للسنة الميلادية الجديدة: تراجع المقدرة الشرائية سيدفع المواطن إلى استهلاك سلع السوق الموازية
مع بدء العد التنازلي للاحتفال بالسنة الميلادية ,قد تختلف الآراء حول الاحتفال به ولكن ماهو مؤكد أن شراء المرطبات وما يصاحبها أمر أساسي عند الكثيرين من التونسيين الأمر الذي ينعش أصحاب محلات بيع المرطبات وصنعها وأمام لهفة المواطن التونسي على الاستهلاك
الشركات التعاونية الأساسية في تونس : مديونية ضخمة تعيق نجاعتها وتهددها بالغلق
يبلغ عدد الشركات التعاونية حوالي 265 شركة أغلبها مهددة بالإفلاس نظرا لحجم الديون المتراكمة عليها وبالرغم من أن هذه الشركات تعمل على تسوية المشاكل المتعلقة بهذا القطاع عبرتقديم خدمات لمنخرطيها بغرض تأهيل المستغلات الفلاحية وتحسين التصرف في الإنتاج خاصة
على ضوء الاستعداد للموسم السياحي القادم: لابد من الالتفاف حول رؤية تشاركية واضحة وتعزيز قنوات الاتصال مع الأطراف ذات الصلة من أجل النهوض بالقطاع
بعد الاجتماع الذي عقدته الجامعة التونسية للمطاعم السياحية مع والي تونس للنظر في آفاق القطاع يوم الأربعاء الفارط بهدف التشاور والتعريف بمهام الجامعة للمصالح ذات العلاقة وأصحاب المطاعم السياحية وطرح جملة من المقترحات من أجل وضع إستراتجية واضحة للنهوض بالقطاع السياحي .
مع كل وفرة في الإنتاج : هل أصبح إتلاف المحاصيل عادة لدى الفلاحين أم وسيلة ضغط على الدولة لمراجعة سياستها تجاه القطاع
بعد ما ارتوت الأرض من الحليب الذي أراقه المربون على الطريق في منتصف هذا العام, تكرر نفس المشهد منذ يومين لفلاحي القوارص بولاية نابل وهم يتلفون المحصول على قارعة الطريق,احتجاجا على تراكم المحصول نتيجة غياب قنوات للبيع وللتسويق ومن الواضح