شراز الرحالي
تونس تحت تاثير هذا التراجع: التجارة العالمية تنكمش بـ 14.3 % خلال الثلاثي الثاني من العام الحالي وأكبر انخفاض سُجل في أوروبا
كان تاثير تفشي فيروس كورونا منذ بداية السنة الى اليوم واضحا في حركة التجارة العالمية التي اظهرت حساسية
المسح السنوي لتنافسية الأعمال: 11 % من أصحاب المؤسسات دفعوا رشوة خلال زيارات تفقد سلامة المنشآت والمباني
أمام تواصل إغلاق محطة الضخ بالكامور لأكثر من شهرين: هبوط قياسي في الإنتاج وتداعيات خطيرة على الجميع
رغم بروز دورها في تسهيل العمل عن بعد أثناء فترات الإغلاق: المؤسسات الصغرى في تونس متأخرة عن الأفراد والحكومة في تبني التكنولوجيا الرقمية
بعد أن مثلت التكنولوجيا الرقمية ملاذ الملايين خلال فترة الإغلاق الكبير الذي لاتبعته اغلب بلدان العالم اعتبر صندوق النقد الدولي أن تعد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
أقصاها بلغ نحو 54 %: تقرير حول نسب الفقر يكشف عن فجوة عميقة بين 264 معتمدية والشمال الغربي والوسط الغربي الأشد فقرا
كشف التقرير الذي نشره أمس المعهد الوطني للإحصاء أن نسبة الفقر في تونس تتراوح بين 0.2 % و53.5 % وهو ما يكشف التفاوت
على ضوء طلب عروض دولي لشراء مليون و500 ألف طن من الفسفاط: النقابات الأساسية لأعوان وإطارات المجمع الكيميائي التونسي في قابس توقف التصدير إلى حين الاستجابة إلى مطالبها !!
اصبح الوضع في قطاع الفسفاط ضبابيا في ظل تدني الانتاج وتدني التحويل والتصدير، وكان قرار توريد الفسفاط في الفترة الاخيرة
المجلس الأعلى للتصدير توقع حجم 50 مليار لكامل 2020: 24 مليار دينار حجم الصادرات في ثمانية أشهر !!
فيما شارفت السنة الثالثة على الانتهاء منذ الاجتماع الأول للمجلس الأعلى للصادرات مازالت الصادرات التونسية غير قادرة على بلوغ الأهداف التي تم وضعها
شملت حجم الاستثمار ومواطن الشغل وعدد المشاريع: تقلص في الاستثمارات الصناعية وفي الخدمات بين 2014 و2020
كشفت نشرية الظرف الصناعي لوكالة النهوض بالصناعة والتجديد عن تعمق الفارق السلبي من سنة إلى أخرى في جميع الاستثمارات
يمثلون 44.8 % من جملة المشتغلين: 1.6 مليون مشتغل في العمل غير المنظم أغلبهم في القطاع الفلاحي وهم من الذكور
قام المعهد الوطني للإحصاء باصدار مؤشرات جديدة حول العمل غير المنظم بناء على المسح الوطني حول السكان والتشغيل ، وقد كشفت النتائج التي نشرها
بعد سنوات من التحذير من ارتفاعها: انخفاض ملحوظ في فاتورة دعم المحروقات خلال سبعة أشهر من العام الحالي
يشهد قطاع المحروقات ضغوطات متعددة كضعف الإنتاج المحلي وارتفاع فاتورة الدعم وتقلص الاستقلالية الطاقية وعدم استقرار