شراز الرحالي
الموجودات الصافية من العملة الأجنبية في مستوى مريح: بطء نسق الشراءات ذات العلاقة بالاستثمار وترشيد واردات السلع المدعمة أبرز الأسباب
كشفت البيانات المنشورة عبر البوابة الالكترونية للبنك المركزي التونسي عن استقرار في الموجودات الصافية من العملة الأجنبية،
«موديز» تحذر مرة أخرى: عجز كبير في الميزانية وارتفاع مخاطر السيولة وتقدم بطيء في الإصلاحات
إلى جانب ضيق أفق الاقتراض الخارجي: الاقتراض الداخلي تحت ضغط القائم الكبير للتمويل المباشر وغير المباشر الموجه للدولة
استفادت منه تونس في أفريل 2020 بـ 750 مليون دولار: صندوق النقد الدولي يمدد في تطبيق الزيادة المؤقتة إلى حدود الاستفادة من أداة التمويل الطارئ
مدد صندوق النقد الدولي تطبيق الزيادة المؤقتة لحدود الاستفادة من موارده في إطار أداة التمويل الطارئ لمدة 18 شهرا بداية من جانفي 2022
أدناها 73 دولار وأقصاها 100 دولار: فرضية سعر البرميل في قانون المالية 2022 تتوسط التوقعات العالمية
تواصل أسعار النفط العالمية ارتفاعها منذ أسبوع بما يقارب الـ80 دولار وذلك وسط تباين في التوقعات بخصوص الأسعار للعام 2022.
خلال 11 شهرا: 15،4 % الفارق بين المقدر والمنجز في إنتاج الفسفاط وارتفاع الأسعار العالمية بـ 3،8 % خلال شهر نوفمبر الفارط
في انتظار الإفصاح عن نتائج العام الفارط من المنتظر ان تكون نتائج انتاج الفسفاط للعام 2021 دون المأمول للسنة 11 على التوالي باعتبار ان الفارق بين المقدر والمنجز
بعجز يقدر بـ 6.7 % في الميزانية: 57.3 مليار دينار حجم ميزانية الدولة وارتفاع بـ6 % في كتلة الأجور
2.6 % نسبة النمو ، 75 دولار لبرميل النفط، الانطلاق في الإصلاحات الاقتصادية والجبائية وابرام اتفاق مع صندوق النقد الدولي
من آثار التغيرات المناخية في السنوات القادمة: إنتاج زيت الزيتون سيتقلص بـ 70 % والمساحات ستتقلص لتنحصر في الشمال
تؤكد العديد من الدراسات ان تونس من البلدان الاكثر عرضة الى اثار التغير المناخي وستظهر نتائج اكثر في افق العام 2050
ارتفاع إجمالي دين الدولة إلى 81.47 % من الناتج المحلي الإجمالي: تقلص الدين الخارجي بالعملات الأجنبية وارتفاعه بالدينار
تظهر المؤشرات المتعلقة بالدين العمومي للدولة بقاءه في مستوى عال ينطوي على مخاطر كبيرة فقد ارتفع إجمالي دين الدولة إلى حدود شهر أكتوبر الفارط إلى 102.2 مليار دينار
بعد انغلاقها في العام الجاري: إشكاليات ضيق خيارات التداين ترحّل إلى العام المقبل
لن تتوقف إشكاليات تداين تونس بنهاية العام مع استمرار الظرف ذاته من وجود تصنيفات سلبية وعدم وضوح الرؤية للمشهد العام رغم الروزنامة