قضايا و أراء
في مداخلة أتاها الأستاذ عبد الجبّار بسيّس مؤخّرا في كلّيّة الاقتصاد والتصرّف بتونس ضمن محاضرات
سمّي ريني الطرابلسي وزيرا على السياحة. أثارت تسميّة الرجل جدلا. بعضهم، يقول، من يدري، لعلّه من أتباع اسرائيل. لعلّه صهيونيّ. بعضهم
انتهت الحروب في العالم. انتهت أيضا الأوبئة والمجاعات. في ما مضى، كانت الأمم في تناحر.
تمرّ تونس اليوم بوضع خطير، كما تشهد أزمات سياسيّة متتالية أضفت ضبابيّة تامّة ونوعا من الفوضى
انطلق البارحة عرس السينما العربية والإفريقية أيام قرطاج السينمائية والتي ستمتد لأسبوع
بقلم: محجوب لطفي بلهادي
مدرس جامعي فى الجيوبوليتيك
رئيس قسم «بالمركز التونسى لدراسات الأمن الشامل»
في كتاباتي، أنا كثير النقد. في جلّ ما أكتب، أراني دوما منتقدا، مندّدا، «أهوي على الجذوع بفأسي».
كلّ إنسان يسعى لخدمة مصالحه. كلّ عاقل يجتهد لتحقيق غاياته. طوال العمر كلّه،
بقلم : مزار بن حسن
في تسعينيّات القرن الماضي، أرادَ أحَدُ كبارِ التُّجّارِ ورِجالِ الأعمالِ التّونسيّينَ المُقيمينَ
لم أتوقف عند طرح هذا السؤال ولم ينته الخبراء والمسؤولون السياسيون في بلادنا وحتى في اعتى الديمقراطيات