بدري المداني
هويتنا الدينيّة: الطريقة القادرية.. (2)
أمّا فيما يخصّ دخول الطريقة القادرية إلى تونس وانتشارها فإنّه يتّضح من بُعدين أساسيّين يتّصل أوّلهما بالانتشار الأوّلي لمبادئ الطريقة القادرية
النبويّات: العيد: لُحمة ورحمة
العيدُ يومٌ جديدٌ، يُفيضُ على الحياةِ معنًى جديدًا لمْ يكُ حاضرًا فيها منْ قبل، فالعيدُ يومٌ واحدٌ يختلفُ عنْ باقي الأيَّام؛
الفقهيات: وأقبل يوم المسرات
الرمضانيّات: رمضان لا تنقضِ (2)
فيك الاستعداد الكامل؛ لأن الشياطين تُصفَّد في شهرك، وتُغلَّق أبواب جهنم، وتُفتَّح أبواب الجنان، وكأنك تخطب فينا بقولك:
القرآنيات: في العيد تتقارب القلوب على الودّ والألفة
في العيد تتقارب القلوب على الود، وتجتمع على الألفة، وفي العيد يتناسى ذوو النفوس الطيبة أضغانهم فيجتمعون
واحة رمضان: ماذا تعلمنا من رمضان؟ (2)
وكان قبل رمضان يشبع ويلبس ويركب ويترف، ولا يأبه بغيره، لكنه لما رأى مظاهر الإحسان في رمضان أبت عليه نفسه
الشخصيات: الشيخ محمد المكي بن عزوز (2)
وقد اشتبه في الشيخ محمّد المكّي نفسه بأنّه يقوم بزيارات سريّة إلى صهره الشيخ مصطفى بوخريص في تونس وإلى ابنه كامل بن عزّوز الشيخ الأكبر للطريقة
الأخلاقيات: حِليةُ الأخلاق (1)
في حياتنا هذه يتباهى الناس بجمال الظاهر- الخَلْقي والمكتسب -، ويتفاخرون بحسن الشارات، وإشراق الهيئات، وانبلاج الصور،
هويتنا الدينيّة: الطريقة القادرية.. (1)
تنسب الطريقة القادرية في تونس وسائر البلاد العربية والإسلامية إلى الولي الصالح سيدي عبد القادر الجيلاني، صاحب المؤلفات الكثيرة
النبويّات: في وداع رمضان
قد شمَّر شهر رمضان عن الساق، وآذن بالانطلاق، قوِّضتْ خيامُه، وتصرَّمتْ أيامُه، وأزف رحيلُه، كنَّا بالأمس نتلقَّى التهاني بقدومه،