
شراز الرحالي
صندوق النقد الدولي: «أوميكرون» يزيد من الضغوط التضخمية ومن المرجح أن يكون التضخم أعلى لفترة أطول
• أسعار الغذاء تمثل 40 % من انفاق الأسر وهي الأكثر عرضة لخطر ارتفاع التضخم
أكد صندوق النقد الدولي في مدونة له انه من المرجح أن يكون التضخم أعلى لفترة أطول مما كان متوقع سابقا وكان النقد الدولي
هشاشة الموجودات الصافية من العملة الأجنبية: فرص مهدورة من القطاعات المغذية لها والانكماش الاقتصادي يحول دون تآكلها
تظهر المؤشرات التي ينشرها البنك المركزي التونسي يوميا تراجع الاحتياطي من العملة الأجنبية مقارنة بالفترة الماضية وخاصة بالسنة الماضية.
منحى تنازلي للاستثمارات الأجنبية: تونس في درجة غير استثمارية وفق التقارير الدولية والأرقام المسجلة والتصنيفات
تميز منحنى الاستثمار الأجنبي في تونس باتجاه النزول خلال السنوات الماضية تأثرا بالعديد من الظروف التي دفعت الى عزوف
الضغوط التضخمية مستمرة على عكس التوقعات السابقة: منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تعدل توقعاتها على وقع المتحور الجديد
قالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ان الانتعاش الاقتصادي العالمي مستمر إلا انه يفقد زخمه مع ظهور اختلالات
منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: تونس تعتمد على قوة عاملة غير ماهرة والإفراط في التأهيل مما أدى إلى وجود طبقة متعلمة بمهارات ضعيفة
52 % من الشباب التونسي يرغب في الهجرة بسبب انعدام الفرص
84 % من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عاما في سوق العمل غير المنظم
ملامح أزمة بداية الفيروس تتجدد مع المتحور الجديد: تراجع سعر برميل النفط وفرض قيود على السفر أولى الإجراءات
أصبح سعر النفط في العامين الأخيرين الأكثر تأثرا بالمنحنى الوبائي فكلما تصاعدت الإصابات تراجعت الأسعار العالمية والعكس صحيح
في انتظار انفلاته أو تراجعه في العام المقبل: التضخم في العالـم يرتفع وأسعار المواد الموردة تدفع إلى مسار تصاعدي في تونس
لم يعد خافيا على احد أن العالم يشهد أزمة تضخم كبرى، حيث تتسارع نسب التضخم في العالم مع وجود توقعات بأن حدتها
ضمن ديموغرافيا مؤسسات القطاع الخاص: الشركات الخاصة في أقاليم ترتفع فيها البطالة تساوي طاقتها التشغيلية الصفر!
• تدني عدد المؤسسات الخاصة التي تشغل أكثر من 50 موظفا
يكشف توزيع نسبة البطالة حسب الأقاليم تواصل اتساع الفجوة بينها حيث ترتفع بجهات الجنوب والغرب حيث تتجاوز
يمثلون 48 % من السكان: انفجار بطالة الشباب.. فشل آليات التشغيل وعدم جاهزية البدائل
كشفت نشرية التشغيل والبطالة للثلاثي الثالث من العام الحالي عن ارتفاع نسبة البطالة إلى 18.4 % كما ارتفعت نسبة البطالة
في ظل تواصل نشاط مغذياته: عجز الميزانية في 11 سنة من 1 % الى 8.3 % والانزلاق متواصل
أصبح عجز الميزانية هيكليا بعد أن اتخذ منحى تصاعديا منذ مايزيد عن 10 سنوات في ظل انكماش الإيرادات وارتفاع النفقات والتي كان عنوانها الرئيسي التأجير،