شراز الرحالي
الانطلاق في تطبيق آلية التعديل الآلي لأسعار المحروقات: معدل التخفيض أو التّرفيع لن يزيد عن 5 %
من المنتظر أن يتم خلال شهر جويلية الانطلاق في تطبيق آلية التعديل الآلي لأسعار بعض المحروقات : البنزين والغازوال العادي والغازوال خمسين بالاعتماد على معدل أسعار البترول العالمية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة ومعدل سعر الدينار مقابل الدولار.
إنتاج الحبوب في تراجع و الخروج إلى الأسواق العالمية ضروري: تراجع بـ22 % خلال العشر سنوات الماضية وفرنسا وأوكرانيا أبرز وجهات التوريد
تشير كل التوقعات الى ان موسم الزراعات الكبرى سيكون متواضعا على غرار السنة الفارطة وذلك بسبب احتباس الامطار والجفاف الذي امتد هذا العام في الاشهر التي تحتاج فيها الحبوب الى الامطار، على الرغم من ان التصريحات الرسمية تشير الى ان الموسم الحالي يشهد تحسنا.
من أبرزها انخفاض كبير في أسعار النفط: تونس لـم تستفد من وضعية اقتصادية عالمية متميزة
تتميز الوضعية المالية للبلاد التونسية في هذه المرحلة بوجود صعوبات كبيرة ترجمها اساسا انزلاق الدينار إلى مستويات متدنية وتراجع ابرز المؤشرات الاقتصادية وضعف أرقام القطاعات الداعمة لاحتياطي البلاد من العملة الصعبة ونذكر بالأساس تراجع الصادرات وتراجع عائدات القطاع السياحي.
بسبب الوضع الأمني وانزلاق الدينار: بطء في البعث العقاري في بداية السنة
يعد البعث العقاري من القطاعات التي تساهم في الدورة الاقتصادية والتي تتاثر كغيرها من القطاعات بما يسجل في الاقتصاد ككل، ويشير اهل المهنة الى صعوبات عديدة تعترض الباعثين العقاريين من بينها ارتفاع الاسعار بالنسبة للاراضي ولمواد البناء.
عادة ما يشهد قطاع البعث العقاري
رغم تحذير المؤسسات المالية العالمية من خطر الخروج من الاتحاد الأوروبي: البريطانيون يصوتون للخروج بدل الإذعان للتحذيرات
صوت البريطانيون أول أمس لصالح الخروج من الاتحاد الاوروبي بعد 43 سنة من الانضواء صلب المجموعة الاوروبية. هذا الخروج الذي حذرت منه عديد المؤسسات المالية الدولية على غرار صندوق النقد الدولي الذي حذر من أن بريطانيا
بعد أن سجل الموسم الحالي تراجعا بـ60 %: توقعات أولية باستمرار تراجع إنتاج زيت الزيتون الموسم القادم
يعد زيت الزيتون من المنتوجات التي كان لها الدور الأساسي في تقليص عجز الميزان التجاري في العام 2015 بعد ان تبوأت تونس المرتبة الأولى في قائمة البلدان المصدرة الا انه وفي الموسم الحالي لم تتمكن تونس من مواصلة نفس النسق حيث تراجع الإنتاج وفي هذا الإطار
نظرا لارتباط إسمها بالإرهاب: دعوة إلى التخلي عن اسم تونس في الحملات الترويجية والاعتماد على أسماء مناطق سياحية
يعول المهنيون في القطاع السياحي على أسواق واعدة على غرار السوق الروسية واروبا الشرقية لأجل تحقيق تحسن وتفادي مزيد من الخسائر المنجرة عن العمليات الإرهابية التي جدت العام الماضي، كما تعد السوق الداخلية من الأسواق الواعدة أيضا بالإضافة إلى السوق الجزائرية.
بعد ترك العرض والطلب مقياس تحديد قيمة الدينار في السوق: تسجيل انحدار شبيه بما حصل في 1986 وبظروف اقتصادية أسوأ
يعد الانزلاق الذي يشهده الدينار في هذه الفترة الموضوع الاكثر تداولا في جميع المنابر لتقديم الأسباب والحلول الممكنة لتدارك سيناريوهات كارثية. وتراجع الدينار وان كان الآن بأكثر حدة الا انه في السنوات الماضية لم يكن في حال أفضل باعتبار ارتباطه بالاقتصاد ككل.
تأثرا بالأوضاع الاقتصادية والسياسية: حذر في تعاملات المستثمرين ببورصة تونس وحجم تداول محتشم
يعكس أداء البورصة عادة مدى متانة وقوة الاقتصاد كما أنها تتأثر بمجمل الأوضاع التي تمر بها البلاد، من استقرار سياسي وأمني واجتماعي، وقد تأثرت بورصة تونس في اغلب الفترات بما مرت به البلاد من توترات أمنية وسياسية واقتصادية.
بهدف القضاء على المخابز العشوائية: أصحاب المخابز يتطلعون إلى تطبيق قانون المنافسة والأسعار
يعد قطاع المخابز من القطاعات المتضررة من القطاع الموازي لها والمتمثل في المخابز العشوائية التي يشهد اهل القطاع على انها انتشرت في كامل الجمهورية مطالبين بضرورة تدخل السلطات المعنية للقضاء عليها، الا انه والى اليوم مازالت المخابز العشوائية تمثل عبئا ثقيلا على المخابز الحاملة للبطاقة المهنية.