قضاء
مثل سليم الرياحي رئيس حزب الاتحاد الوطني الحرّ أمام فرقة الأبحاث الديوانية امس الاثنين 10 جويلية الجاري أين تم سماعه فيما يتعلق ببضاعة تم جلبها من ليبيا سنة 2011 وذلك على
معركة مكافحة الفساد التي انطلقت في خوضها حكومة يوسف الشاهد منذ ماي المنقضي لا تزال متواصلة وليست مجرد زوبعة في فنجان ،خطوة لاقت مساندة كبيرة على عدّة مستويات وعززت
عقدت اتحاد قضاة محكمة المحاسبات(نقابة القضاء المالي) أول أمس الجمعة مؤتمره الانتخابي الثاني وذلك بحضور عدد هامّ من القضاة الماليين والرئيس الأول لمحكمة التعقيب والرئيس الأول لمحكمة المحاسبات، وبحضور رئيس نقابة القضاة التونسيين ورئيس اتحاد القضاة الإداريين و جمعية قاضيات تونسيات.
قبل عرض مشروع القانون المثير للجدل مجددا على طاولة نقاش لجنة التشريع العام والمتعلق بالمصالحة الاقتصادية اتفقت رئاسة الجمهورية باعتبارها الجهة المبادرة مع رئاسة الحكومة على سحب جزء من فصول الوثيقة المذكورة والتي تتعلق أساسا بجرائم الصرف على أن تدرج ضمن مبادرة تشريعية لاحقا،يمكن أن نفهم ذلك خاصة في إطار الحرب على الفساد التي انطلقت في ماي المنقضي
باشرت الشرطة العدلية مركز المحارزة من ولاية صفاقس الأبحاث في ظروف وملابسات وفاة احد الموقوفين بمركز الاحتفاظ بالمحكمة الابتدائية صفاقس 2
شمل ملف رجل الأعمال خالد القبي الى حدّ كتابة هذه الأسطر 3 مشتبه بهم، أصدرت في شأنهم بطاقات إيداع بالسجن، وماتزال الأبحاث جارية بخصوص شبهة التجاوزات المحتملة والمخالفات الممكنة للقانون المنظم للسجون.
قررت الدائرة الجنائية الخامسة بالمحكمة الابتدائية بتونس المختصة في قضايا الإرهاب والراجعة بالنظر إلى القطب القضائي لمكافحة الإرهاب تأجيل النظر في الجزء الثاني من قضية اغتيال شكري بلعيد وذلك إلى ما بعد العطلة القضائية.
بعد أن أعلن رئيس الحكومة يوسف الشاهد الحرب على الفساد منذ ماي المنقضي والتي أسفرت عن جملة من الإيقافات فقد وصل صدى هذه المعركة إلى قبة باردو من خلال إعطاء الأولوية لمشاريع القوانين المتعلقة بمكافحة الفساد
ولدت الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب رسميا في مارس 2016 وذلك بعد مخاض عسير مرّت به مراحلها الأولى بداية بالعزوف عن الترشح فيما يتعلق باختصاصات
أحالت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس ملف المواجهات التي جدّت بداية الأسبوع الجاري بين الوحدات الأمنية وعدد من المنتصبين فوضويا على مستوى