
احلام الباشا
قيمة الاستثمارات الأجنبية لم تصل بعد إلى مستوى ملياري دينار: تونس تتطلع إلى تعبئة حوالي 3 مليارات دينار
تتطلع تونس خلال العام المقبل إلى تحسين مناخ الأعمال بما من شأنه أن يحسن من أداء قطاع الاستثمار،حيث كشفت وزارة الاقتصاد والتخطيط
إلى جانب تسجيل نمو معتدل لباقي القطاعات: ضعف أداء قطاع الصناعات المعملية وتراجع انتاج قطاع المحروقات ينزلان بنمو الاقتصاد الوطني إلى 1،8 %
سجل معدل نمو الاقتصاد الوطني خلال العشرية المنقضية انكماشا ملحوظا،حيث شلت أهم محركات النمو وتباطأ نسق البعض الأخر وكنتيجة لذلك هبط متوسط النمو إلى 0.58 %
بعد الترفيع في سعر الأعلاف بـ300 دينار للطن: المجمع المهني المشترك لمنتجات الدواجن يرفع مستوى الأسعار المرجعية للحم الدجاج والبيض ...
قادت الزيادة الأخيرة في أسعار الأعلاف التي جاءت بعد لجوء وزارة التجارة وتنمية الصادرات في وقت سابق إلى تعليقها لتخفيف من تأثيرها على مستوى كلفة الإنتاج–
حوالي 90 ٪ من الموارد الذاتية جبائية: المداخيل الجبائية تصعد إلى 46 مليار دينار
قدرت ميزانية الدولة للسنة المقبلة قبضا وصرفا في حدود 69640 مليون دينار مسجلة بذلك زيادة بنسبة14.5 %مقارنة بالنتائج المحينة لكامل سنة 2022
على أن يقع استبدالها بدعم الدخل والتحويلات النقدية المباشرة: نفقات الدعم تتراجع بـ 26 % .. انطلاق الرفع التدريجي
• تحرير توريد المواد البترولية عند بلوغ حقيقة الأسعار
• تمش تدريجي لتعديل الأسعار على مدى 4 سنوات بداية من العام المقبل
تزامنا مع تحسن الأسعار والكميات: انطلاقة موفقة لموسم زيت الزيتون بعائدات تفوق 240 مليون دينار في شهر
سجل موسم تصدير زيت الزيتون 2022 /2023 بداية موفقة وذلك بفضل تحسن مستوى الأسعار في السوق العالمية، فقد أظهرت معطيات المرصد الوطني للفلاحة
بعد أن تجاوز 9 مليارات دينار: مساهمة عجز الميزان الطاقي في إجمالي عجز الميزان التجاري ترتفع إلى 39.5 % مع موفى نوفمبر ...
قاد ارتفاع قيمة واردات المواد الطاقية الميزان التجاري إلى مستويات من العجز غير مسبوقة ، حيث سجل الميزان التجاري مع موفى نوفمبر المنقضي
فيما الفجوة بين المتوقع والمنجز تتسع على مستوى الإنتاج: عائدات قطاع الفسفاط ومشتقاته تتجاوز الأهداف ببلوغها 3.2 مليار دينار بدعم من تحسن الأسعار...
قاد تحسن أسعار الفسفاط في السوق العالمية إلى ارتفاع عائدات الفسفاط ومشتقاته بأكثر من خمسين في المائة مع نهاية نوفمبر المنقضي وذلك بالمقارنة
تمثل 51 % من إجمالي الواردات الغذائية: فاتورة واردات الحبوب عند مستوى غير مسبوق بأكثر من 4 مليار دينار مع موفى نوفمبر المنقضي...
يتواصل المنحى التصاعدي لعجز الميزان التجاري الغذائي وذلك للشهر الحادي عشر على التوالي ليبلغ 2.9 مليار دينار ويأتي العجز المسجل تبعا لارتفاع نسق الواردات
يعادل 7.2 % من الناتج المحلي الإجمالي: عجز الميزان الجاري يرتفع إلى 10،4 مليار دينار مع نهاية أكتوبر المنقضي
أظهرت معطيات البنك المركزي تحسنا في مؤشرات القطاع السياحي وعائدات الشغل، وحال تعمق عجز الميزان التجاري بنسبة 60 % دون تسجيل تحسن على مستوى