
شراز الرحالي
قياس صندوق النقد الدولي للاقتصاد غير الرسمي: 35.31 % معدل اقتصاد الظل في تونس خلال ربع قرن
يعد قياس الاقتصاد غير الرسمي أو الاقتصاد الموازي أمرا صعبا باعتبار عدم القدرة على حصر الأنشطة وحجم الأموال المتداولة
العجز التجاري في اتساع: ضغط متواصل على الميزان الجاري رغم تحسن الخدمات وعائدات الشغل
تعول تونس في عملها على تقليص العجز في الميزان التجاري على عدة عوامل أهمها تدعيم تنافسية صادراتها أو من خلال تقييد بعض
حملة استهلك تونسي: السنة شارفت على النهاية والحملة لـم تفصح عن ملامحها
كانت العديد من الإجراءات والحملات التي تم اتخاذها في السنوات الماضية لاجل التخفيف من كلفة التوريد التي ارتفعت واتسع معها العجز
تثبيت لتوقعات سابقة: البنك المركزي يتوقع 6.8 % معدلا سنويا للتضخم
من المتوقع أن يستمر الاتجاه الهبوطي للتضخم في الربع الأخير من العام الحالي وهو اتجاه انطلق منذ جوان 2018 وبناء
مقابل توقعات سابقة ببلوغه 9 %: البنك المركزي يتوقع بلوغ العجز الجاري 10 % في نهاية السنة
اشارت تطورات الظرف الاقتصادي والمالي الذي نشره البنك المركزي الى ان العجز الجاري بلغ في نهاية سبتمبر 6.4% من الناتج
التوترات العالمية من جهة وهشاشة النمو من جهة اخرى: الوضع الاقتصادي في تونس بين ظرف عالمي متوتر ومحلي ضعيف
يواصل النشاط الاقتصادي العالمي حالة عدم الاستقرار المتأثرة باستمرار التوترات التجارية والجيوسياسة الى جانب تأجيل
65 دولار فرضية سعر البرميل في تونس لــ 2020: توقعات بتأثر أسعار النفط ببطء النمو الاقتصادي العالمي والسعر قد ينزل إلى 58 دولار
منذ بداية السنة إلى نهاية سبتمبر الماضي: تراجع في إنتاج النفط والغاز المسوق والغاز المسال
تتجه السنة الحالية إلى عدم تسجيل استثناء بخصوص إنتاج النفط والغاز بعد التراجع المسجل في السنوات الماضية
تتمثل في الطهي والتنظيف و الطعام وجلب المياه ورعاية الأطفال والمسنين: المرأة في تونس تعمل نحو 4.8 ساعة في الأعمال غير مدفوعة الأجر أكثر من الرجل
جاء في دراسة، «التكلفة الاقتصادية لتقليل قيمة عمل المرأة» لصندوق النقد الدولي وفي خارطة لتوزيع ساعات العمل غير مدفوع
أسعار الحبوب في البورصات العالمية: تراجع في أسعار القمح اللين والشعير وتطور طفيف في أسعار القمح الصلب
يرتبط العجز المسجل في الميزان التجاري الغذائي بعنصرين أساسيين: الأول تراجع مبيعات زيت الزيتون والثاني