شوون عربية و دولية

كثفت السلطات التركية أمس حملات الدهم والاعتقالات، بعد إجهاض محاولة الانقلاب التي نفذها عسكريون، إذ طالت 6 آلاف شخص، بينهم عشرات الجنرالات، ومئات القضاة والمدعين، على رغم مواجهة السلطات «جيوباً» انقلابية، قرب مطار صبيحة جوكجين في

شدّد د . دانيال عبد الفتاح الباحث المختص في الشؤون التركية لـ«المغرب» على انّ ماحدث في تركيا هو «تمرد» عسكري في تركيا لم يرق إلى «انقلاب» كامل الجوانب ، مضيفا انّ المتغيرات الأخيرة حملت معها مكاسب كبيرة لأردوغان وحكومته أهمها إحكام

قال فادي الحسيني الكاتب والباحث المتخصص في شؤون تركيا والشرق الأوسط ان انقرة بدأت بالفعل بتغيير إستراتيجياتها تجاه المنطقة بدأتها بمصالحة مع إسرائيل وتغير في لهجتها حيال سوريا، وإنفتاح جديد على دول الخليج العربي. مشيرا في حديثه لـ “ المغرب “

ما إن تمّ الإعلان عن إفشال المحاولة الانقلابية التي هزت تركيا أمس حتى بدأت القراءات المتباينة تغزو المنابر الإعلامية حول حقيقة ماحدث في أنقرة أمس الأول ،ومسبباته البعيدة والقريبة وعلاقة الضغينة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والمؤسسة العسكريّة

عاش الاتراك ليلة استثنائية أمس الأول ..اعلان انقلاب عسكري .. التلفزيون الرسمي بث قبيل منتصف ليل الجمعة بيانا تمّ الاعلان خلاله عن فرض الاحكام العرفية وحظر التجول على مجمل الاراضي التركية. اختفى اردوغان لبضع ساعات ثم ظهر لاحقا عبر

أعلن الجيش تولي السلطة في تركيا. وأكد في بيان أن علاقات أنقرة الخارجة الحالية ستستمر.‏وأعلنت "سي إن إن التركية" أن الرئيس أردوغان في مكان آمن.

أظهرت تصريحات رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، المتعلقة بعلاقة بلاده مع سوريا ، تغيّر الموقف التركي من الأزمة السورية بعد أكثر من خمس سنوات من ثبات أنقرة على موقفها المعارض لنظام بشار الأسد ودعمها للمعارضة. أنقرة – ورغم اعتيادها على

عقد المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب بمقر إقامته بمدينة القبة اجتماعا مع النائب صالح همة، حيث جرى بحث آخر التحضيرات لانعقاد اجتماع أطراف الحوار السياسي مطلع الأسبوع المقبل بتونس. ويأتي استئناف جلسات أطراف الحوار السياسي بعد الفشل

وقال مسؤولون عسكريون إن الشيشاني توفي جراء الجروح التي أصيب بها في غارة جوية أمريكية جرت مؤخرا شمال شرقي سوريا.وكانت تقارير سابقة ذكرت أنّ الشيشاني، وهو جورجي اسمه الأصلي تارخان باتيراشفيلي، قد يكون نجا من الغارة التي استهدفت الرتل

اعتلت تيريزا ماي ابتداء من الأربعاء 13 جويلية كرسي الحكم كوزيرة أولى لبريطانيا خلفا لدافيد كامرون بعد أن قدم هذا الأخير استقالته إثر انهزامه التاريخي في الاستفتاء حول البقاء في الإتحاد الأوروبي. كان من المتوقع، كما صرح به الوزير الأول المستقيل ان يتم

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115