شوون عربية و دولية
بين الأحد 18 و الإثنين 19 جوان 2017 عمليتان ارهابيتان تم تسجيلهما في أوروبا. الأولى في لندن قام بها مواطن بريطاني عندما دهس بسيارته عددا من المصلين خارجين من جامع فينس بوري بارك المشهور ،
لم يستفق بعد الرأي العام البريطاني من هول الصدمة اثر الاعتداء الذي طال مصلين خارج مسجد أوقع قتيلا وثمانين مصابا ، هذا الحادث الذي يقرع جرس الإنذار ازاء تصاعد الخوف
خلّف إعلان الجيش الأمريكي أمس الأول إسقاط طائرة حربيّة تابعة للنظام السوري غضبا روسيا وتنديدا بالخطوة التي اعتبرها الكرملين عملا عدائيّا يدعم الإرهاب في سوريا. ورغم أنّ عملية اسقاط الطّائرة التابعة
كما كان متوقعا نجح حزب الجمهورية إلى الأمام للرئيس إيمانويل ماكرون في تحقيق فوز واضح دون أن يكون تسونامي انتخابيا كما توقعت استطلاعات الرأي. و حصل الحزب على 350 مقعدا من جملة 577 من
أربكت عودة سيف الاسلام القذافي الى واجهة الاحداث أطراف الصراع في ليبيا وسط تساؤلات عن ماهية الدور الذي قد يلعبه ابن القذافي لاحقا...وهل ستسهم هذه العودة في زيادة تأزيم الوضع أم انها ستفتح
تستمر ردود الفعل المشككة في صحة مقتل زعيم تنظيم «داعش» الارهابي ، في الظهور الى العلن خاصة وان مصدر المعلومة الأولى وهو وزارة الدفاع الروسية يتناقض في تصريحاته مع الكرملين الذي
كشف عبد الله الثني رئيس الحكومة المؤقتة بالبيضاء عن تحوله مرفوقا بوزرائه بداية الاسبوع القادم الى مقر مجلس النواب في دار السلام طبرق من أجل التشاور مع لجنة الامن القومي والدفاع بمجلس النواب، فيما يتعلق بإضافة اسماء جديدة لقائمة الارهاب السابقة التي ضمت 75 اسما بينهم رئيس
رمضان هو شهر التفكير والاتحاد. وأود ان أقول ان الاتحاد خلال هذا الشهر في قمة اهميته خاصة ان المتطرفين يتابعون جدول أعمال سفك الدماء والانقسام في جميع أنحاء العالم. وقد أبرزت الاحداث المأساوية التي وقعت مؤخّرا في بغداد وطهران ولندن ومانشستر ، فضلا عن الهجمات الأخرى
أيام قليلة ويودع الألماني مارتن كوبلر منصبه على رأس بعثة الدعم الأممية لدى ليبيا، ورغم انتهاء عهدته منذ سنة أقدمت الامم المتحدة على التمديد له في مناسبتين على أمل ان يتمكن من حلحلة الأزمة
تحاول تركيا منذ أيام لعب دور الوسيط بين الدول الخليجية المتخاصمة فيما بينها علما وان الموقف التّركي كان داعما منذ البداية لقطر حيث اعربت انقرة في بيان رسمي عن اسفها لحملة المقاطعة التي شنتها