لم يحمل الاجتماع الدّولي الأخير الذي احتضنته العاصمة الفرنسيّة باريس لبحث الأزمة السوريّة ،أيّة قرارات أو نتائج ملموسة في وقت يشتدّ فيه التصعيد العسكري على الميدان -رغم الهُدنة المُعلنة منذ أيام بين الفصائل المُتقاتلة هناك- غير دعوات لتثبيت وقف إطلاق النّار ومحاولة التّهدئة وتهيئة مناخ ملائم لمفاوضات جديدة بين أطراف الصّراع.

شدّد الباحث والمحلّل السياسي الليبي عبيد احمد الرقيق في حوار لـ«المغرب» على حساسيّة المشهد السياسي الراهن في ليبيا لتزامنه مع خطوات الحكومة لإعادة الاستقرار السياسي بالإضافة إلى قرب الحسم العسكري. وأشار عبيد الرقيق إلى أنّ تفعيل عمل الهياكل الليبية وعلى رأسها

جاء إعلان رئيس الوزراء التّركي أحمد داود أوغلو أمس الخميس عن استقالته المبدئية من منصبه كرئيس لحزب العدالة والتنمية الحاكم- قبيل تقديمها رسميا خلال المؤتمر الاستثنائي يوم 22 من الشّهر الجاري- ليؤكّد وُجود خلافات عميقة

لاشكّ في أنّ اليوم العالمي لحريّة الصّحافة الموافق ليوم 3 ماي من كلّ عام ، رغم بعده الرّمزي ، هُو مناسبة بسيطة لإعطاء «صاحبة الجلالة» القليل ممّا تستحقّ بعيدا عن المعضلات المختلفة التي يُعانيها القطاع ، فلئن تباينت التشريعات المجحفة المفروضة على الإعلام والإعلاميين

قال الباحث والمحلّل السّياسي العراقي منتظر ناصر في حوار لـ«المغرب» أنّ المظاهرات الأخيرة ضمّت مختلف شرائح الشعب العراقي بعد ان نجح التيار الصدري في طمأنة الشارع أن الاحتجاجات لم تكن ذات

شدّدت جيهان بسيسو المتحدّث الرسمي باسم منظمة «اطباء بلاحدود» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لـ«المغرب» على خطورة المشهد في مدينة حلب السورية ، مضيفة أنّ منظمة «أطبّاء بلا حدود» تناشد بشكلٍ

تعالت خلال اليومين المنقضيين أصوات ممثلي المنظمات الدوليّة والمنظمات الاغاثية والجمعيات الحقوقية العالمية ، المنادية بضرورة تلبية نداء الاستغاثة الذي أطلقته مدينة حلب السورية الواقعة تحت قصف دموي عنيف

مصادر تمويل «داعش» الإرهابي وتحدّي تجفيف منابعه لطالما كانت مصادر تمويل تنظيم «داعش» الإرهابي ، محلّ اهتمام واسع لدى المٌجتمع الدّولي في حربه ضدّ الإرهاب ، في وقت تتباين فيه التّقارير

افرزت الجلسة الصعبة التي عقدها البرلمان العراقي أمس ، لعرض التشكيلة الحكومية الجديدة لرئيس الوزراء حيدر العبادي ، تصويت النواب على تمرير 5 وزراء فقط من الحكومة التي ضمّت 10 وزراء ، وقد طغت الفوضى على جلسة التصويت في وقت تظاهر فيه عشرات الآلاف

أنهى وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية، الجزائري عبد القادر مساهل أمس زيارة عمل إلى سوريا ، شارك خلالها رفقة وفد دبلوماسي في اجتماع لجنة المتابعة الجزائرية – السورية ، وتعدّ الزّيارة الأولى لمسؤول جزائري رفيع المستوى منذ اندلاع الحرب في سوريا سنة 2011.