سياسة
واصل قاضي التحقيق بالقطب القضائي المالي صباح أمس الاستماع إلى سليم الرياحي رئيس حزب الاتحاد الوطني الحر على خلفية قضية تبييض أموال تعود إلى سنة 2012 ،بعد أن استمع إليه أول أمس الأربعاء حول الموضوع ذاته، علما وأنه تم الاستماع إليه منذ فتح هذه القضية ثلاث مرات. هذا وتقرر تعيين جلسة جديدة بتاريخ 30 أكتوبر الجاري لاستنطاقه وفي نفس القضية.
قال شوقي الطبيب رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد إن الهيئة تعكف على إعداد تقريرها السنوي حول مجمل القضايا التي تعلقت بها شبهات فساد وتمّت إحالتها على القضاء للبت فيها وهو في اللمسات الأخيرة، مشيرا إلى أنه من المنتظر أن يتم عرضه على رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي يوم الثلاثاء القادم ليتم فيما بعد وحسب ما يقتضيه القانون عرضه على
من المنتظر أن تعود أنشطة مجلس نواب الشعب بداية من الأسبوع القادم، وذلك من خلال مناقشة مشروع القانون المتعلق بميزانية الدولة لسنة 2018، ومشروع قانون المالية، ومشروع القانون المتعلق بالميزانية التكميلية لسنة 2017. كما سيسعى مجلس نواب الشعب إلى عقد جلسات عامة من أجل المصادقة على مشاريع القوانين وذلك بالتزامن مع استئناف أنشطة
• ثلثي عائدات التفويت في الأملاك المصادرة تمّ استغلالها لتسديد الديون
ترتفع أصوات النساء المندّدات بالسلوك الذي يستهدف الحطّ من كرامتهن والاعتداء على حقّهن في العيش الكريم. وتتنوّع من سنة إلى أخرى، أساليب الاحتجاج والضغط والتنديد المعبّرة عن وعي جندريّ واضح لا تمتلكه الفتيات الشابات اللواتي تربين على قيم المواطنة وثقافة حقوق الإنسان ، بل هو وعي مشاع بين أغلب النساء بقطع النظر عن السنّ، والمستوى
توصل وفد نقابي ترأسه امين عام إتحاد الشغل الى إتفاق مع الطرف الحكومي بتسوية بعض الإشكاليات المتعلقة بالجامعات التونسية، حيث تعهّد الطرف الحكومي بتسوية نهائية للنقاط المتعلقة بمنح الأساتذة المبرزين وخلاص تأطير مشاريع التخرّج وتأجير أعضاء اللجان القطاعية لمنظومة (إ.م.د) إذ سيقع إصدار النصوص القانونية المتعلقة بتلك النقاط قبل يوم 4 نوفمبر المقبل.
انطلق مجلس نواب الشعب رسميا منذ يوم أمس في سنته البرلمانية الرابعة، حيث تم تجديد هياكل المجلس واقتسامها بين كافة الكتل البرلمانية كل حسب تمثيليته في البرلمان. انطلاق السنة البرلمانية سبقتها عملية تقييم للسنوات النيابية الفارطة، لخصها رئيس المجلس محمد الناصر في بعض الأرقام مطالبا في ذلك بضرورة تطوير أداء المجلس على جميع المستويات.
بالرغم من أن حادثة اصطدام مركب للمهاجرين غير الشرعيين مع وحدة عسكرية مازالت تلقي بضلالها إلى اليوم وسط استمرار البحث عن المفقودين وكذلك التحقيقات العسكرية لتحديد المسؤوليات، فإن موجة
اثار قرار الهيئة الوقتية لمراقبة دستورية مشاريع القوانين ، بإحالة مشروع قانون المصالحة في المجال الاداري الى رئيس الجمهورية لعدم توفر الاغلبية المطلوبة لإصدار قرار بشان الطعن المقدم في مشروع القانون، حفيظة نواب المعارضة، النائب عن التيار الديمقراطي غازي الشواشي الذي سبق ان تحدث عن الضغوطات التي تمارس على اعضاء الهيئة اكد في
• نراهن على التكوين المهني والاقتصاد التضامني لمتصاص البطالة