سياسة
وأخيرا بلغ القوم برّ الأمان، حزمة نقاط اتفاق بمقتضاها سترى حكومة الحبيب الجملي النور بتركيبتها الرباعية، حركة النهضة والتيار الديمقراطي وحركة الشعب وتحيا تونس،
اعتبر عضو لجنة التحقيق البرلمانية في حادثة عمدون عن حركة النهضة محمد القوماني في حوار لـ«المغرب» ان الاصل في الصورة
لا تمرّ الأسابيع انطلاقا (من 17 ديسمبر إلى 14 جانفي) دون أن يسترجع التونسيون/ات أحداثا وصورا وكلمات وشعارات
لا تمرّ الأسابيع انطلاقا (من 17 ديسمبر إلى 14 جانفي) دون أن يسترجع التونسيون/ات أحداثا وصورا وكلمات وشعارات
مرة اخرى يكشف الخوف انه «الاصابع الخفية» في المشهد السياسي وانه احد ابرز محددي الخيارات السياسية للأحزاب في تونس ،
بعد تعثر مسار تشكيل الحكومة والتي قاربت على إنهاء الأسبوع الخامس منذ انطلاقها وبفضل الوساطات والمبادرات التي قام
مرة اخرى تجد الادارة العامة للديوانة نفسها مجبرة على توضيح تصريحات متعلقة برئاسة الجمهورية واخرها التصريح الذي ادلت
خلافا لما كان متوقّعا كان ائتلاف الكرامة اول الكتل البرلمانية التي تفجرت جرّاء الخلافات صلبها والتي تجلت في استقالة 3 نواب من جملة 21 نائب
الكلمة كالرصاصة،بل هي أخطر دوما ،لأن مفعول الرصاصة ينتهي بعيد إطلاقها بينما يبقى
كانت ساعة -بتمامها وكمالها - مدة الحوار الذي قدمه رئيس حكومة تصريف الاعمال يوسف الشاهد لقناتي «التلفزة الوطنية الأولى» و«قناة التاسعة» ،