احلام الباشا
55 % منها ستتركز في مناطق التنمية الجهوية: 33 مشروعا مصرحا به بقيمة 2.2 مليار دينار مع موفى 2019 وفقا للهيئة التونسية للاستثمار
وصل عدد المشاريع المصرح بها ذات المصلحة الوطنية مع موفى سنة 2019، 33 مشروعا بقيمة جملية تقدر بــ 2.2 مليار دينار
اعتبرته قرارا أحاديا سيعمق خسائر القطاع: الغرفة الوطنية للمذابح ترفض تسعيرة شرائح الديك الرومي الجديدة
في الوقت الذي كانت فيه الغرفة الوطنية للمذابح ومحولي اللحوم تنتظر أن تقع معالجة الإشكالات التي يعاني منها القطاع ،فوجئت بقرار
رغم تراجع الكميات الموردة: فاتورة توريد الحبوب لسنة 2019 هي الأعلى مقارنة بالخمس سنوات المنقضية
بعد ثلاث سنوات جفاف أثرت سلبا في مجمل الأنشطة الزراعية ،تحسن الوضع المائي السنة المنقضية مما إنعكس إيجابا على
ارتفعت أسعاره بنسبة 60 % في تسع سنوات: هل مازال «الفريب» ملاذ الفئات الهشة والمتواضعة ؟
رغم الطابع الاجتماعي الذي بني على أساسه قطاع الملابس المستعملة، بإعتبار أن أسعاره تتلاءم مع المقدرة الشرائية للفئات الضعيفة
جاء مجانبا لتوقعات البنك المركزي: معدل التضخم لسنة 2019 ينخفض إلى 6.7 %
نزلت نسبة التضخم خلال شهر ديسمبر المنقضي إلى 6.1 % بعد أن كانت في حدود 6.3 % في شهر نوفمبر و6.5 % خلال شهر أكتوبر
مع نسبة إمتلاء تجاوزت 60 %: المخزون العام للسدود يسجل تحسنا للسنة الثانية على التوالي
تحسن المخزون العام للسدود مع بداية سنة 2020 مقارنة بالسنة المنقضية، إذ ارتفع المخزون المتوفر بالسدود من 1.2 مليار متر مكعب
لم يقع تحيينها منذ 2016: البريد التونسي يقرر الترفيع في تعريفات عدد من خدماته لضمان استمراره
قرر البريد التونسي مؤخرا تعديل تعريفات عدد من خدماته المالية عبرالترفيع فيها وقد عللت المؤسسة هذه الزيادات
لم يحدد محضر الاتفاق تاريخ تفعيلها: زيادة بــ8 % في تعريفة النقل غير المنتظم للأشخاص قد تبدأ مع منتصف شهر جانفي وفقا للمهنة
رغم تعدد الاشارات الى وجود زيادات بداية من سنة 2020 ، فإن ملامح هذه الزيادات لم تتضح بعد حتى أن بعض الزيادات
الحصيلة الاقتصادية 2019 امتداد لسنوات العجاف المنقضية... تحسن مصطنع ونمو هش
على خطى السنوات الثماني المنقضية تسير نهاية سنة 2019،حيث تلخص نسبة النمو المسجلة خلال الثلاثيات الثلاث الأولى
إفلاس المذابح...غلاء تكاليف الإنتاج..هبوط في أسعار البيع ...هل ستتهاوى منظومة الدواجن ؟
يبدو أن سنة 2019 لم تكن موفقة لأغلب منظومات الإنتاج الفلاحية ،حيث عاشت أغلب القطاعات تدهورا على الرغم من الظروف الطبيعية