ليلى بورقعة
المنتدى الدولي «إنسانيات»: الجامعة التونسية تعيد الاعتبار إلى العلوم الإنسانية والاجتماعية
لا تقتصر أدوار الجامعة على التعليم والتأطير والبحث بل هي «مشكاة من نور» تضيء دروب الشعوب في كل العصور. اليوم تستعيد الجامعة التونسية
بعد حوالي 20 عاما من الغلق: فنانون يعيدون الحياة إلى قاعة سينما في جمّال
كم من قاعة سينما في تونس أغلقت أبوابها وعلقت نشاطها حتى أضحت جل الولايات في تونس دون قاعات عرض ! في الوقت الذي تتحول فيه عديد قاعات السينما
رشحته تونس إلى أوسكار 2023: هل يحدث فيلم «تحت أشجار التين» لأريج السحيري المفاجأة؟
لم تغب السينما العربية عن ترشيحات الأوسكار منذ الخمسينيات. وكانت مصر أولى البلدان التي اقتحمت شاشة هذه الجائزة العالمية المرموقة في مراهنتها
في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي: « آخر مرة » من تونس تفوز بجائزتي أحسن ممثل و أحسن ممثلة
بعد أيام من المسرح والإبحار في فلك التجريب، لملم مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي تفاصيل دورته 29 التي كان لتونس فيها حضور وازن، تكريما وتشريفا وتتويجا...
في ندوة علمية من تنظيم وكالة إحياء التراث: كيف يمكن للتراث غير المادي تحقيق السياحة المستدامة؟
في عصر العولمة وزمن «قرية» العالم، لم يكن أمام الشعوب سوى التمسك بتراثها ليكون عنوان تميزها واختلافها وسياحتها...
أهالي تطاوين يستغيثون: الموقع الأثري «مسجد الرقود السبعة» في خطر !
تنام الأسطورة في جفون الحقيقة في «شنني»، وتصحو على اعتقاد سكان هذه المنطقة الجبلية في أنّ قصة أهل الكهف المذكورة في القرآن قد حدثت في منطقتهم
بورتريه: الفنان أنور الشعافي: المسرح عنده «تجريب» أو لا يكون !
في عشق المسرح أفنى أنور الشعافي العمر، ولا يزال في أعماق الفن الرابع يبحر كالنهر الجارف الذي لا يقبل العودة إلى الوراء.
مرايا وشظايا: حاكموها من أجل صورة مسربة: فاطمة بن سعيدان فراشة لا يقلقها الذباب !
هي الأيقونة التي لا تحلو الشاشة بدونها، ولا يزهو الركح دون مرورها على الخشبة. هي ببساطة كذرة الملح التي تمنح الأفلام والمسرحيات نكهة مميزة ومتعة فريدة من نوعها.
من «تربة الباي» إلى «قصر البكوش»: هل ينقذ الترميم معالمنا الأثرية؟
كم من المعالم الأثرية في تونس غزاها الإهمال بعد أن كانت مراكز حكم وقرار، وكم من القصور عششت فيها الجرذان بعد أن سكنها الملوك والأمراء.
اليوم ينطلق مهرجان المحرس الدولي للفنون التشكيلية: مدينة الفنون تدافع عن البيئة وتصادق الجمال
في مدينة المحرس ترتسم الأحلام لوحات ومنحوتات تلامس السماء وتصافح البحر بين زرقتين تحتضنان مساحات الجمال والخيال.