حكيم بن حمودة
قهوة الأحد: كيف نخرج من عجزنا السياسي (2)
إن أزمة العمل السياسي وتراجع قدرة الأحزاب التقليدية على الفعل والتغيير الاجتماعي لم تقتصر على الديمقراطيات التقليدية بل امتدت بظلالها
قهوة الأحد: كيف نخرج من عجزنا السياسي ؟
تحتل الأزمة السياسية الخانقة التي تعيشها بلادنا صدارة اهتمامات الرأي العام والفاعلين السياسيين والاجتماعيين .واهتم الكثيرون بالنتائج والانعكاسات المباشرة
جائحة الكورونا ومسلسل الفرص المهدورة في الاقتصاد
في كتاب عن تاريخ بلادنا وأسباب الثورة بعنوان «Tunisie :l’économie politique d’une révolution» أو «تونس : الاقتصاد السياسي للثورة» أصدرته
قهوة الأحد: في أسباب الأزمة السياسية
قهوة الأحد: «بنات السياسة» وصفحات منسية من النضال النسوي
أما آن لهذه الهيمنة الذكورية في العلوم الاجتماعية وبصفة خاصة في كتابة التاريخ أن تنتهي< ألم يحن الوقت كي نتخلص من هذه الكتابات والقراءات
أزمة الثقة، الاقتصاد والعقد الاجتماعي
تعيش بلادنا منذ سنوات على وقع أزمات متعددة ومتداخلة ساهمت في تراجع الأمل وجعلتنا نعيش حالة إحباط.كما لعبت
قهوة الأحد: الأزمة السياسية ، الاقتصاد والعقد الاجتماعي
تعيش بلادنا منذ أشهر على وقع أزمة اقتصادية خانقة .فالصراعات في البرلمان بين مختلف الأحزاب والكتل البرلمانية
قهوة الأحد: القطاع الموازي .. من السياسات الزجرية إلى المقاربات الإدماجية
تمر بلادنا بفترة مخاض كبرى منذ سنوات لإعادة بناء مشروعها السياسي وإعادة صياغة عقد اجتماعي جديد بعد تآكل العقد الاجتماعي الموروث
قهوة الأحد: الكورونا ، المهمشون والعقد الاجتماعي
كانت الصور التي ظهرت في بداية الحجر الصحي للازدحام والتدافع والطوابير الطويلة للآلاف من المواطنين أمام مقرات الدولة للتمتع
قهوة الأحد: في مسارات العولمة ومشروع الإنقاذ الاقتصادي
دخلت العولمة منذ بدايات أزمة الكورونا في مسارات كبيرة من التراجع والتحولات الكبرى لتصبح مجالا للتفكير والدراسات الإستراتيجية