ثقافة و فنون
عوضا عن مخاطبة العقل للعقل وبدلا عن مقارعة الحجة بالحجة والدليل بالدليل وقد حث ديننا الحنيف على إعمال العقل...علا صوت الخصومة ومنطق الهزيمة في إيقاف محاضرة المفكر التونسي يوسف الصديق حول «مفهوم القداسة في الوثنية وفي ديانات التوحيد الثلاث»
تعيش واحة شنني على وقع الدورة الخامسة لمهرجان الشعر والشعراء تحت شعار «المعلم في عيون الشعراء» الذي ينظمه معهد الواحة بالجهة بدعم من المندوبية الجهوية للتربية بقابس والمندوبية الجهوية للشؤون الثقافية وذلك يومي 14 و 15 أفريل الجاري.
بقلم: رشا التونسي
ككّل يوم صوت سيدة الصباح «يا طير يا طاير عاطراف الدنا لو فيك تحكي للحبايب شو بني» أصدقائي عصافير نافذتي، أصوات المدرسة المجاورة ، شاي الصباح، يوم مشرق وصباح يليق بالفرح، سأحتفي بنفسي وأذهب لمقهاي المعتاد على الشاطيء القريب ، لا أحد
عاشت مدينة الحامة أمس الاول الثلاثاء 11 افريل الجا ري على وقع افتتاح الدورة5 لمهرجان الحامة الدولي تحت شعار «اعطني مسرحا» الذي تنظمه جمعية المهرجان بدعم خاص من وزارة الشؤون الثقافية.
انتسب إلى أكاديمية الموسيقى الملكية الهنغارية في بودابست، اختص في جمع الموسيقى الفلكلورية العالمية، اطّلع على عديد التجارب الموسيقية العربية لاسيما الفلكلور الجزائري، وتحديدا الموسيقى الصحراوية الجزائرية، إنّه الموسيقار المجري «بلاّ برتوك»، المولع بجمع الأشكال الموسيقية
(1)
«لاَ بلــَد لي
سوى اُسم أطُلقه على اُلْـحـَمامِ
ثُـمّ أتْبَعــــهُ».
اختتمت أمس الاول الاثنين فعاليات الملتقى الوطني للسينما وفنون الصورة بالمدارس الابتدائية الذي نظمته المندوبية الجهوية للتربية بصفاقس من 8 الى 10 أفريل الجاري بجزيرة قرقنة.
تواصلت امس الاول ببوابة الصحراء دوز فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان الفرح اﻻفريقي «دورة نيلسون مانديلا « الذي تنظمه جمعية المهرجان بدعم من وزارتي السياحة والشؤون الثقافية وانطلق الاحد 9 افريل الجاري.
أبى الطقس إلا ان يفسد افتتاح مهرجان مطماطة الدولي ويؤجله ليومين اتحدت الامطار والرياح وشكلا حلفا لتأخير فعاليات المهرجان ولكن ارادة الفرح كانت اشد من قساوة الطقس وقرر المشرفون انجاز حفل الافتتاح فكان المحفل والاستعراض تحت زخات
«من حزن فليستمع للأصوات الطيبة فإن النفس إذا حزنت خمد منها نورها فإذا سمعت ما يطربها اشتعل منها ما خمد» ولأن الموسيقى هي من الأصوات الطيبة التي تعالج النفوس العليلة وتهب الأرواح إكسير الحياة... فإن كل نشاز في هذا المجال يثير الاشمئزاز.