ثقافة و فنون
بعيدا عن الدراما التونسية التي لا تزال تتحسس طريقها في محاولة إقناع المشاهد، سطع نجم المسلسل العربي «غرابيب سود» منذ الحلقات الأولى لانطلاق بثه على شاشة «أم بي سي» فكان من بين أكثر
تتواصل حلقات المسلسلات الرمضانية، وبعيدا عن الاحصائيات ونسب المشاهدة هناك من الممثلين من اجتهد ليقدم كل ما لديه عله يقنع المشاهد ، الكثير من الممثلين اثبتوا انهم مميزون وكبار ومنهم وجيهة
انطلقت المسلسلات الرمضانية ومعها سباق نسب المشاهدة، لكل قناة برمجتها ولكل قناة مسلسلها الخاص الذي تريد ان تحتل به صدارة المشهد الدرامي التونسي، ثلاثة ايام قدمت فيها التلفزات برمجتها، ثلاثة ايام احتلت فيها قناة الحوار التونسي المرتبة الاولى لاكثر نسب المشاهدة
تبذل القنوات التلفزية الغالي والرخيص في سبيل التحضير لبرمجة رمضانية تجمع المشاهدين حول شاشتها وتشدّهم إلى شبكتها... وإن هلّ هلال رمضان 2017 في ظل مناخ اقتصادي حرج فيبدو أن الأزمة المالية لم تضيّق الخناق كثيرا على صناعة الدراما في بلادنا التي ظلت
من أحسن أخلاق الصوفية التواضع، ولا يلبس العبد لبسة أفضل من التواضع، ومن ظفر بكنز التواضع والحكمة، يقيم نفسه عند كل أحد مقدارا يعلم أنه يُقيمه، ويُقيم كل أحد على ما عنده من نفسه، ومن رُزق هذا فقد استراح وأراح، وما يعقلها إلا العالمون.
نسبها ونشأتها:
أم المؤمنين، السيدة المحجبة، من بنات عم الرسول- صلى الله عليه وسلم- ، رملة بنت أبي سفيان. صحابية جليلة، ابنة زعيم، وأخت خليفة، وزوجة خاتم النبيين محمد- عليه الصلاة والسلام.
قال البراء بن عازب يقول: آخر آية نزلت يَستَفتونَكَ قُلِ اللهُ يُفتيكُم في الكَلالَةِ وآخر سورة أنزلت: براءة. رواه البخاري في التفسير عن سليمان بن حرب عن شعبة. ورواه في موضع آخر عن أبي الوليد. ورواه مسلم.
هو أحد الرسل الكرام الذين أخبر الله تعالى عنهم في كتابة العزيز، وذكره في بضعة مواطن من سور القرآن، وهو ممن يجب الإيمان بهم تفصيلاً أي يجب اعتقاد نبوته ورسالته على سبيل القطع والجزم لأن القرآن قد ذكره باسمه وحدث عن شخصه فوصفه بالنبوة والصديقية.
الوقت هو الحياة والعمر، وعمر الإنسان ليس إلا هذه الثواني والدقائق التي يعيشها لحظة بلحظة، وكل ساعة تمضي من العمر تقربنا من الدار الآخرة.
المعرفة في السياق الإسلامي هو العنوان الأول ضمن سلسة « تأملات في الفقه المعرفي « التي يشرف عليها المركز العالمي للبحوث والاستشارات العلمية .صدر الكتاب عن المكتبة تونس في 164 صفحة تضمنت إلى جانب المقدمة التي وضعها المؤلف الدكتور عبد المجيد النجار خمسة فصول وهي على التوالي :