ثقافة و فنون
في خفة الفراشة ترقص أميمة البحري في رشاقة وجاذبية لترسم في الفضاء أشكالا وألوانا من الأفكار والأحلام ...
يكتبون سيرتهم الفنية والانسانية بصدق الحالمين، يوزعون صكوك الأمل والنجاة عبر الفنون بإخلاص، يحلمون ويريدون للأطفال أن يواصلوا مشوار الحلم
في انتفاضة الفن أمام جائحة كورونا، تم تأسيس «مهرجان نظرة على الفنون» المختص في الفن السابع والمهتم بتقديم أحدث الأفلام
تتسع الاحلام وتكبر معها آمال الطفل في مدرسته ومحيطه، تناشد عقولهم الصغيرة مساحات من الحلم خارج اريافهم المنسية، تتماهى رغبتهم في النجاح
هو فنان وباحث ومؤطر يبحث عن الجديد في المسرح التونسي، منشغل الفكر لتقديم طرح فكري يرفض العنف والدمار وينادي بالأمل والحلم رغم قسوتهما
في الأرياف البعيدة وفي المدارس المعزولة، قد تكون مشاهدة فيلم سينمائي أمنية في عيون الطفولة المحرومة من الفضاءات الثقافية العطشى إلى الفنون والترفيه...
الشاذلي قلالة المناضل الوطني الغيور الذي كان الزعيم الحبيب بورقيبة يقول عنه انه «العمدة» و«نصف الحزب» كان شخصية محورية ومثيرة في تاريخ الحزب الدستوري
في خروج إلى الشارع واستلهام من أجوائه وصخبه ومشاهده، يقترح مهرجان «جو فوتوغرافيا» على كل العابرين لشارع الحبيب بورقيبة
يخوضون تجاربهم الإبداعية والمسرحية بهدوء وصدق، يجرّبون، يلعبون، ينقدون ذواتهم، يخطئون ويصلحون أخطاءهم، يؤمنون بأن المسرح مساحة للعب وللتجديد وتقديم المختلف
في تحقيق لحلم ومشروع عمر أسس الروائي كمال الرياحي «بيت الرواية» في تونس سنة 2018 ليكون مكتبة كبيرة تحتفي بالراويات والروائيين