ثقافة و فنون
على الرغم من كوننا على ضفتي البحر، هل نتقاسمه؟ هل يمتّن البحر صلتنا أم يفرقنا؟ ذاك الأزرق الكبير؟ أهو قبر الحالمين ام وسيلة نجاتهم.؟ اسئلة البحر والحدود جميعها تطرح في مسرحية «كم بحار بيننا»، عمل تونسي سويسري نص بغدادي عون من تونس و رولان مارك من باريس
بالأقلام الحرة لكلّ من :
يعقوب محمد / حازم علي القصوري/ شكري ولد زهرة هروم لعويني/ سنيا سعدي/ / مفيدة بلخودي / آمنة اُلْرميلي/ محمد حمدي/ أوس حسن / وليد أحمد الفرشيشي / عبد الفتاح بن حمودة / سامية لمين/ لُطفي اُلْشَابي.
خلال زيارة وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين إلى ولاية قبلي في 8 اكتوبر المنقضي المندرجة في إطار منح إشارة انطلاق قبلي مدينة الفنون ، سلّم بمتحف دوز مدير المهرجان الدولي للصّحراء بدوز الأستاذ الشريف بن محمد مشروعَ مقترحيْن إلى الوزير، الأوّل في إقامة
اسدل الستار بمدينة قفصة على فعاليات النسخة الثالثة لمهرجان الوفاء لمسرح الهواية. بحضور عدد هام من المسرحيين والمهتمين بالشأن المسرحي بالجهة، وقد تضمن حفل الاختتام ، والذي انتظم بمركز الفنون الدرامية والركحية، ، تكريم ثلة من المسرحيين والمتوجين في المسابقة
كما يتسع الركح لمسرح «الملهاة» فإنه ينضح عرقا ودمعا لوجع مسرح «المأساة»... وعلى خشبة قاعة «الحمراء» بالعاصمة، جاءت مسرحية «خريف» من المغرب، في إطار مهرجان أيام قرطاج المسرحية، بكثير من الألم، ومن فقدان الأمل في قلب امرأة عصف بشباب
بقلم: د كريمة بريكي
مما تعارف عليه أهل الذكر أنّ اللغات عامة تأخذ من بعضها البعض...ففي كل لغة هناك ‘’الأصيل ‘’وهناك ‘’الدخيل’’ كما يقال وان كنت اشك في متانة
تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وبدعم من المندوبية الجهوية بتوزر، تنظم جمعية المهرجان الدولي للشعر بالتعاون مع اتحاد الكتاب التونسيين وفرعه، الدورة 36 لهذا المهرجان العريق، الذي تحاول اليوم عديد الجهات، بعث مهرجانات شعرية اخرى، تحاكي
لماذا يجب أن يحتفظ الإنسان بثباته على أرض الواقع؟ وما هي الفكرة المصاغة من خلال ممارسة الحرية؟ وهل نستطيع أن نغير العالم أم أنه هو الذي سيغيرنا؟وما هو الأكثر تعقلًا والأقل جنونًا؟ وهل من المبادىء الأخلاقية محاولة تغيير العالم؟ وهل تواجد
بقلم البشير السالمي
لا يلبث متلقّي كتاب “ورقات” أن يجد شيئا من الحيرة في تصنيفه إلى جنس ثقافي وأدبي معين، ولا سيما ان صاحبه اكتفى في الصفحة اليتيمة في مدخله بالإشارة إلى كونه “مجموعة خواطر” فكان لزاما على المتلقي أن يسبر أغوار هذا العمل الفكري البكر حتى يصنفه
في اطار تأثيث المشهد الثقافي بنشاط ذي صبغة أدبية تنظّم المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بالمهدية دورة تأسيسية أولى لـ«مهرجان الشعر العربي» وذلك من 26 الى 28 نوفمبر الجاري و تشرف على تنظيمه لجنة يرأسها المندوب الجهوي الاستاذ علي المرموري وأعضاده