ثقافة و فنون
انضم المفكر المصري السيد القمني إلى قائمة «مزدري الأديان» حيث أحال النائب العام بلاغاً تقدّم به المحامي خالد المصري، ضد المفكر سيد القمني بتهمة «ازدراء الدين الإسلامي وسبّ الصحابة»، وقد اتهم قبله كل من الصحفي أحمد ناجي، والكاتب مصطفي مصطفي محمد عبد النبي
• لا يمكن للمهرجان أن يقف عند حدود سنة 1966 دون تقدم أو تطور ...
«ليس لي أي مصلحة شخصية في ترسيخ استقلالية المهرجان عن سلطة الإشراف... لا يمكن أن يقف المهرجان عند حدود سنة 1966 دون تقدم أو تطور والعالم من حولنا يتقدم... لم أكن سوى مدير فني للمهرجان ولا علاقة لي بالأمور المالية»... جاءت هذه
صورة مميزة اعجبت الكثيرين، لأنها امرأة تونسية تربت على قيم الصمود والمثابرة، عشقت الفن الرابع واختارته سبيلها للحياة، لم يمنعها ألمها من اعتلاء الركح وتقديم الضحكة لمحبيها، في قرمبالية تعرضت الممثلة منال عبد القوي الى حادث فوق الركح اجبرها على تجبير ساقها مع راحة مرضية
عرض «سيدي العربي الشرقاوي» في مهرجان الحمامات الدولي: بأجسادهم تحدثوا عن الحب والهوىة والانسانية ...
تمايلت الاجساد، تحررت من ربقة الواقع والملموس، اتحدت الاجسام لتبدو كجسد واحد، اتحدت النغمات حد التماهي ، رحلة قادها الجسد صحبته فيها القانون والبيانو والكمان والآلات الايقاعية الاسياوية، انتفت كل الفوارق والحدود فقط الجسد الناطق باسم الانسانية.
عن الانسانية والحب
ليلة بيضاء أو «تصبيحة» كان هو عنوان حلقة البارحة من صباحات قرطاج التي احتضنها فضاء كان بمنطقة بوفيشة في لقاء جمع مكونات المجتمع الثقافي من جهة بكل من له علاقة قريبة أو بعيدة بالشأن الثقافي في تونس.
هذا اللقاء كان فرصة
في مكان جد مميز بين ثنايا التاريخ وهمسات الحجارة الناطقة بذكريات واحاديث من سكنوا المكان، قبالة البحر عانقت عطور محمد علي كمون جمهور سوسة وامواج سيدي بوجعفر فكان الموعد مع الجمال والمتعة والسحر، سحر الاغنية التونسية وسحر المتحف رمز الذاكرة والتاريخ
بعد مرور يوم واحد على عقد مدير الدورة 27 لأيام قرطاج السينمائية لندوة صحفية كشف فيها الملامح العامة للدورة القادمة، قدّم أمس السينمائي «راضي تريمش» استقالته من عضوية الهيئة الإدارية بسبب «تفاجئه بالقرارات الفردية التي أعلن عنها المدير إبراهيم اللطيف دون الرجوع إلى الهيئة الإدراية للمهرجان»...
في الخامس من أكتوبر القادم يحتفل فضاء التياترو بثلاثين سنة على انبعاثه، «التياترو» هو أوّل فضاء مسرحي خاص في تونس، أسسه توفيق الجبالي عام 1987..ثلاثون سنة من العمل على إثراء المشهد الثقافي والدفع للارتقاء به، ثلاثون سنة من إقامة المسرحيات والعروض الراقصة الفنية والموسيقية
أضحك الجمهور وأمتع الصحفيين، سخر من الكل ، العبدلي استعمل أسلوبه الساخر حد «الابتذال» في تعامله مع الاعلاميين الذين حضروا الندوة الصحفية بعد عرضه الناجح في قرطاج، أبهره الحضور الجماهيري وزاد من غروره نجاح العرض فأخذ في الاهانة والهجوم وسيلة ليدافع بها عن نفسه أمام أسئلة الاعلاميين:
«خلال فترة «الثورة التونسية»، ومع غليان البلاد، كانت صبا تغلي كبركان ظلّ سنوات ينتظر الانفجار. أُسقِط النظام فأسقطت صبا السقف على بيتها وطلّقت زوجها. إثر خروجها من تلك التجربة الزوجية الفاشلة، حاولت التمرّد على واقعها وعلى الرجل بشكل عام والانعتاق