ثقافة و فنون
هو صحفي وكاتب مسرحي متميز ومبدع ونموذج للمثقف الحقيقي والسياسي بامتياز... ولد في تونس وتوفي في باريس ودفن في مقبرة سيدي عبد العزيز بالمرسى ذلك هو الحبيب بولعراس الذي ظل محل احترام وتقدير الجميع (بورقيبين ويوسفيين) رغم ميله إلى شق صالح بن يوسف
خلال الأيام القليلة الماضية فقدت الساحة الثقافية بوﻻية قابس خالد العقربي احد الوجوه المسرحية والثقافية اثر صراع مع المرض.
• كل نوتة أعزفها أشعر أنها جزء من العلم الوطني
تونسي مختلف، عزفه متميز يراه بعض الصحفيين الاوروبيين انه الوحيد القادر على التربع على مملكة الكمان الشرقي في اروبا، الدكتور زياد الزواري صاحب العرض الحدث «سفر» الذي ابهر جمهور قرطاج والحمامات، له ثلاثة اعمال جديدة توزعت بين الاوبرا
بلقاسم بن جابر أستاذ شاعر وباحث وناقد في الأدب الشعبي، له عديد الدراسات المنشورة في هذا المجال ، من روافده يتدفق الأدب فياضا ويسكنه وقد كان حضوره مؤخرا لافتا سواء في الدورة الدولية لمسابقات المهاري» الهجن» أو في مائوية
أخيرا... وبعد زمن من الاختفاء بسبب جريمة السرقة النكراء التي سطت على التمثال النادر «غانيماد» من قلب متحف الفن المسيحي المبكر في قرطاج، أعلنت وزارة الداخلية يوم أمس العثور على هذه القطعة الأثرية الفريدة من نوعها قبل
هو «سيّد» لا يعترف بـ «حجاب»على الفكر أو العقل، وشاعر لا يعرف مهادنة أو مداهنة... اختار أن يكون لسان بلده وسفير شعبه وأن يخاطب البسطاء بلغتهم وأن يتواصل مع «الغلابى» بلهجتهم دون تكلف أو تصنع أو تنمق ... فكان سيّد حجاب شاعر العاميّة وفارس الكلمات البسيطة
هي لغة الشعوب وصوت الالهة هي قيثارة الحياة الحانها تدفعك لترقص للحب وتغن للامل تنسيك الواقع والراهن وتغمض عينيك لتسافر الى مكان ينتفي فيه المكان والزمان وتجدك تراقص موسيقى الطبيعة وتغازل الجمال في ابهى تجلياته تلك هي الموسيقى اميرة متربعة على قلوب
زَمَنُ الشكّ و حَاجَةُ التّونسيين اُلْماسّة كَمَا سَائِرِ اُلْعَرب أجْمعين إلَى « عِلْم اُلْــدَكّ»
عن دار زينب للنشر صدرت للكاتب محمد عيسى المؤدب رواية عنوانها «جهاد ناعم» يوم وهي رواية احتوت على 650 صفحة وقدمها الدكتور علاوة كوسة من الجزائر ...
تتواصل الاستعدادات حثيثة بمدينة الحامة من ولاية قابس لتنظيم الدورة الخامسة لمهرجان الحامة الدولي تحت شعار «أعطني مسرحا» وذلك خلال الفترة الممتدة من 11 إلى 15 أفريل 2017.