ثقافة و فنون
كنيته «غولة» أما موسيقاه فأكثر رقة من ضحكة طفل صغير، غولة فنان مخالف متفرد، متمرّد، هادئ ،غاضب ، ثائر ومهادن جميعها صفات اتحدت وتمازجت في شخصيته الموسيقية ليكون «غولة» فنان تونسي مختلف صنع لنفسه مسيرة جديدة حاك بنفسه كل تقاسيمها ومعالمها، غولة او وائل جغام صنع الاختلاف في عرض outdoor بمهرجان الحمامات الدولي، غولة
دينار واحد يكفي لشراء سيناريو فيلم متكامل بكافة تفاصيله التقنية وجزئياته الفنية...! إنها «صفقة رابحة» تشتري الإجهاد الفكري والنفسي من أجل لحظة الخلق والإبداع بأبخس الأثمان !أما مسرح
ان كنت تبحث عن فضاء للحلم والجمال فقصر الجم سيناديك حتما، لك ان تغمض عينيك وتدع للقمر مهمة التجول بك بين اروقة القصر، لا تهب كبره ولا ضخامته لك ان
آمال المثلوثي فنانة تونسية ونجمة سطعت في سماء العالمية ،غنت للثورة والإنسانية والحرية. وأحيت حفل تقديم جائزة نوبل للسلام التي أسندت إلى الرباعي الراعي للحوار الوطني التونسي في أوسلو عام 2015.
آمنوا ان الفن حياة، وآمنوا ان الفن مقاومة ونضال فركبوا سفينة الموسيقى ليعلنوا أنهم هنا لنحت مسيرة فنية شبابية مقاومة، هم تونسيون عشقوا الحلم واتخذوا الموسيقى مطيتهم اليه، لم يهابوا التجديد ولا ردة فعل الشارع ولا السلط والمسؤولين أعلنوا عن حبهم لموسيقاهم ودعوا الاخر ليشاركهم رغبتهم في النجاح، من الشارع انطلقوا واليه يعودون دائما لأنه متنفسهم الاول ومصدر
بدعم واشراف من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بتوزر، تنظم جمعية مهرجان أفراح الجريد الصيفي، الدورة 33 لهذه التظاهرة الثقافية والترفيهية والفنية،
أقر المحامي المختص في التشريعات الثقافية أحمد بن حسانة بوجود خرق واضح وتعد صارخ على القانون بخصوص إحياء الفنانين الأجانب لحفلات خاصة في تونس وذلك لعدم الحصول
تتوالى محاولات الاختراق للنسيج الثقافي التونسي بصورة متفاقمة ومفضوحة من خلال أنشطة و تظاهرات ثقافية رسمية مشبوهة تصبُّ كلّها في اتجاه التطبيع مع العدوّ الصهيوني.
إن كان دخول الفنانين الأجانب إلى التراب التونسي تحت عنوان إحياء حفلات فنية مقنّنا استنادا إلى نصوص قانونية واضحة وصريحة فإن ذلك لم يمنع من اختراق القانون
تستعد مدينة شنني من ولاية قابس لاحتضان مهرجان الحناء في دورته الثالثة والثلاثين من 23 إلى 30 جويلة الجاري الذي تنظمه جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقابس.