ثقافة و فنون
إنّ «الذهاب إلى السينما هو أشبه بالعودة إلى الرحم، فأنت تجلس هناك ساكنا متأملا في الظلام تنتظر الحياة لتظهر على الشاشة!».
هل لك ان تتخيل انك تعيش في «زحل»؟ او «المشتري»؟ هل يمكن لخيالك ان يجعلك تتجول في كامل الكرة الأرضية في بضع دقائق
ان تصنع اختلافك وتحافظ عليه فذلك هو الإبداع ان تؤمن بقدرتك على النجاح وتحقق نجاحك رغم كل المعيقات فذاك هو التميز وعبد الله شامخ
الفنان التشكيلي صاحب التجربة المميزة مع الرسم عزالدين البراري يعد الآن لمعرضه الفني الشخصي الذي سينتظم هذه الفترة برواق الفنون بمتحف قصر خير الدين بمدينة تونس العتيقة
يتواصل بفضاء المحطة الفنية B7L9 في العاصمة المعرض الفني «هنا وبعد» الذي انطلق يوم 06 جانفي الجاري ليتواصل الى غاية 13 فيفري
في السنة الفارطة ترشحت تونس بقوة إلى جائزة «بوكر 2021» بروايتين اثنتين : «الاشتياق إلى الجارة» لحبيب السالمي و»نازلة دار الأكابر» لأميرة غنيم.
الرسم هو السعادة، الرسم هو الحياة، الرسم هو عملية خلق للجمال من اللاشيء وتحويل البياض الى الوان تذهل المتأمل
هل أن الفنّ حارس للدين والأخلاق؟ ام أن الفن مساحة للبوح والتعبير عن القضايا المجتمعية والدينية دون خوف؟ اي دور للفن إذا لم يكن كشفا عن قبح الواقع
«عندما ترقص لا يكون هدفك الوصول إلى مكان ما في ساحة الرقص، لكنك تحرص على الاستمتاع بكل خطوة وهكذا هي الحياة». ومن جدران المعابد
في مجال الفنون كما في ميدان العلوم، من الرائع أن يلمع اسم تونس كدولة تنال التشريف والتتويج بفضل «عبقرية»