ثقافة و فنون
من الفقرات الهامة للدورة الخامسة لمهرجان قفصة للفرجة الحية الذي تختتم فعالياته يوم غد السبت 13 ماي بعد أسبوع كامل من الأنشطة المتنوعة المسرحية والفرجوية والتربص التكويني، العروض المسرحية الموجهة للأطفال بمدن الحوض المنجمي، في إطار دعم مركز الفنون الدرامية بقفصة
وحدها الكاميرا قادرة على نقل الحقيقة دون تجميل، وحدها سينما الواقع تقدم للمتفرج الواقع دون تزيين وتنقل صوت المواطن اينما كان، ولأنهم يعشقون السينما ويريدون ان تكون الكاميرا صوت الحق توجهوا الى اعتصام الكامور في تطاوين، على بعد 120 كلم من المدينة حملوا
اشتهرت مدينة نابل بصناعة الخزف على النمط التقليدي وساهم إحداث المعهد العالي للفنون الجميلة بنابل في خلق جيل جديد من المبدعين في الميدان الخزفي الذين يحاولون خلق نمط فني إبداعي جديد باستعمال الطين فتنوعت منتجاتهم من الخزف الوظيفي اليومي إلي الخزف النحتي
تتواصل بمدينة قفصة ، مختلف فقرات النسخة الخامسة لمهرجان قفصة للفرجة الحية الذي ينظمه مركز الفنون الدرامية ، وانطلقت فعالياته منذ يوم السبت 6 ماي ، وتتواصل إلى غاية يوم 13 ماي.من ذلك العروض المسرحية التي استقطبت أعدادا هامة من الجماهير التي ساهمت
تحيي عبير النصراوي مساء يوم الجمعة 12 ماي الجاري بفضاء المركّب الثقافي بقابس سهرة فنية تندرج في اطار فعاليات مهرجان الربيع الدولي للثقافة والفنون بقابس حيث تقدّم خلال هذه السهرة الفنية برنامجا خاصا يتراوح بين تقديم وآداء أغانيها الخاصة وأغاني أخرى وذلك في توزيع موسيقي
هي تونسية، ابنة الجنوب وتحديدا ابنة مدينة جربة، سكنها حلم ان تكون فنانة، حلمت منذ الصغر بالرّكح و الجمهور وهتافات المعجبين، سكنها هاجس الفن فقررت ان تكون متمردة رافضة للمجتمع المحافظ وقررت ان تسير بخطى حثيثة لتحقق حلمها، هناك في جربة ولد الحلم
في اطار الاحتفال بشهر التراث تنظم من 12 الى 14 ماي الجاري دار الثقافة بمنزل الحبيب من ولاية قابس والمكتبة العمومية وبالتعاون مع دار الشباب ونادي الاطفال والمدرسة الاعدادية بالجهة، تظاهرة الذاكرة الشعبية.
لليوم الخامس تتواصل فعاليات مهرجان الجوع والثقافة ومعه اضراب جوع لازال يخوضه كل من ضو عوني وخالد اللملومي ورافقهما كل من اليأس المحمي ورامي احمد عاشور، لليوم الخامس يكون اللقاء مع الفن اينما وليت وجهك في مدينة مدنين، من ساحة الفنون الى
تتميز الحركة المسرحية بجهة قفصة، بالثراء والتنوع، وتعدد المشاريع والتجارب، والأسماء الهامة، التي نحتت مستقبل هذا القطاع، جيلا بعد جيل، عبر مختلف الأجيال والمدارس، والتيارات المسرحية التي جعلت من الجهة منارة للمسرح، منذ ثلاثينات القرن الماضي إلي يومنا هذا.
ما بين الحصار وتضييق الخناق، فإن الطريق إلى فلسطين محفوف بالمخاطر ومزروع بالأشواك وقد احترق الزرع وجفّ الضرع...ولأن «الثقافة مقاومة» فقد كان الدخول إلى الأراضي الفلسطينية بمثابة النضال ومرتبة المقاومة في الانتظار الطويل والتحقيق الممّل على المعابر الحدودية ...