ثقافة و فنون
اختلفت أنظار الباحثين، وتفاوتت اتجاهات المفكرين، وتباينت آراء الفلاسفة في الموقف من الدنيا، فبعضهم
كانت الرّائحةُ الفائحةُ صِفةً لِسيّدِنا محمّد لا تُفارقُهُ أبدًا وإنْ لمْ يَمسّ الطّيبَ، يقولُ سيّدُنا أنس بن مالك رضي الله عنه:
مِن أسْمائه الشَّريفة، صَلَّى الله عليه وسَلَّم، مُفَضَّلٌ، «بفتح الضَّاد، على صيغة اسم المَفعولٍ» بمعنى المُبَجَّل، الذي أوثر على غيره،
الليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل الليالي أجرا وأكثرها فضلا.. فيها عطاء جزيل، وأجر وافر جليل،
«بعد ان فقدنا النظام، أو أجبرناه أو أردنا أن نفقده، وفقدنا الدولة ويئسنا من الحكومة وكدنا نطرد من المدينة،
في المايسترو «الفنّ ليس مجرد مرآة تعكس الواقع، إنما هو المطرقة التي تنحت الواقع»، فلم يكن هذا العمل الدرامي
جاء في الفقه على المذاهب الاربعة : الحنفية قالوا : تبطل الصلاة بانتقال المأموم للانفراد إلا إذا جلس
عن أبي عمرو سفيان بن عبد الله الثقفي ، رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ، قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل
ورَدَ في سنن أبي داود، في الجزء الرابع، صفحة ص 290: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحَبَّابِ، حَدَّثَنَا مُسَدَّدُ بْنُ مُسَرْهَدٍ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد حبيبك المحبوب ومحبيه، كمل يرضيك ويرضيه، وحببه فينا وزدنا محبة فيه.