ثقافة و فنون
تحتفل تونس بالذكرى الحادية والسبعين للاعلان العالمي لحقوق الانسان وبهذه المناسبة عقدت جمعيتا الوحدة في التنوع والتلاقي للحرية والمساواة ندوة علمية فكرية للخوض في موضوع حرية المواطنة وحرية المعتقد.
افريقيا الساحرة، إفريقيا الألوان، إفريقيا الرقص والموسيقى، إفريقيا الحبّ ، إفريقيا بكل اختلافاتها وألوانها اختزلتها الفنانة التشكيلية
هل يتوجّه الأدب الفرنكفوني إلى نخبة ضيّقة؟ ألا يتنزّل هذا الأدب ضمن الإبداعات المتصلة بمعيشنا؟ ما مدى عالميّة الأعمال الأدبيّة التونسيّة
في الوقت الذي يتباهي فيه الكثيرون بتوارث الأموال والقصور، يفتخر ورثة العلماء والأدباء بإرث مكتبات أجدادهم وآبائهم...كثيرا ما يؤثر المالكون الأصليون لمكتبات ثمينة
حيّ على الفنون، حيّ على الحياة، حيّ على الإبداع والبهاء ها قد انطلق الفرح وبدأت تباشير الجمال تنثر في المدينة الهادئة الغاضبة، ها قد بدأت الألوان تشع وتبعث الحياة في الجدران الصامتة
تعجز الكلمات عن التعبير أمام قوة الصورة وصدقها، صور وثّقت لاحتجاجات متعددة في أنحاء العالم، فيها عين المصور توثق للحقيقة وتلتقط صورا تعجز
أمام غزو الكورونا للحياة الثقافية، انسحبت كل التظاهرات الكبرى والمهرجانات العريقة مؤجلة مواعيدها إلى السنة المقبلة. وحدها أيام قرطاج السينمائية صمدت
في صمود جبال الكاف العالية، لم يستسلم مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف إلى الفراغ والخواء الذين أفسد ثراء الأجندا الثقافية
بقلم: شمس الدين العوني
أعمال فنية متنوعة يجمع بينها هاجس الفنان ناجي الثابتي الملون بالبحث و الابتكار..الأعمال انتظمها معرض شخصي بعنوان « تقنيات ممزوجة
الكتابة وجع أزلي لا يزول، الكتابة حالة إلهام تسكن الكاتب وتجعله يرى المستقبل احيانا ويعايش واقعا ربما لم يحن بعد، الكتابة تشبه لحظات الولادة موجعة ومخيفة