ثقافة و فنون
«انّ العيون مغاريف القلوب، وان لم يتكلم صاحبها» وللفنان عين ثاقبة قادرة على استقراء الموجود وتفكيك المجتمع وتشريحه وإعادة تشكيله
ذات لقاء بحجم الصدف التي تصنع المعجزات، اجتمع منصف ذويب والأمين النهدي في «المكي والزكية» لتصبح هذه المسرحية الكوميدية
رغم الجدل ورغم الرفض الواسع لقرار حلّ المجلس الأعلى للقضاء والتحركات الاحتجاجية التي تمّ تنظيمها من قبل الهياكل المهنية القضائية،
تغريك بالزيارة، لعمارتها، سحر يجلب اليها المارة، الوان الابواب المميزة وتلك الزينة البسيطة تصنع سيمفونية للخلود،
يحتفي مركز الفن الحي صفية فرحات برادس من ولاية بن عروس برائد الفن التشكيلي المعاصر، علي بالاغة، من خلال تنظيم معرض
شكلت متابعة الإشكاليات العقارية لعدد من المؤسسات الثقافية والمعالم التاريخية والمواقع الأثرية بمدينة تونس العتيقة ،والجهود المبذولة لتعزيز آليات إحياء التراث المادي
هي ذاكرة وطن تُنهب في غياهب الظلام وحتى تحت ضوء النهار في غفلة عن عين الرقيب بحثا عن المنفعة الذاتية والمادية على حساب
تعتبر الشاعرة إيمان حسيون من الأصوات الأدبية المتميزة بجودة نصوصها وبعمق تناولها النقدي في بحوثها ودرساتها.
تغتال الاجساد لكن الافكار لا تموت وتظل مرفرفة وخالدة أبدا يغتالون الرموز لكنها تزيد ثباتا في قلوب محبيها وافكار المؤمنين بتونس،
الشعر بما هو سفر و شجن و تجوال باذخ عبرالدروب الشتى نشدانا للغناء الخافت و تقصدا لما تسعد به الذات وهي تتخلص من أدران الوقت..