
شراز الرحالي
ارتفاع الدولار مقابل الدينار: انعكاس لظروف خارجية وداخلية، مع اتساع عجز الميزان التجاري وتآكل الاحتياطي من العملة
عاد الدينار ليتراجع أمام الدولار وفق بيانات البنك المركزي والهبوط الذي تم تسجيله بلغ أثره سعر صرف الدولار الواحد 3 دنانير، ويشكل هذا
دون أي مساعدة من الأسواق المتقدمة: الإنفاق الأسري في الأسواق الناشئة سينخفض إذا اعتمدت الدول على التمويل الذاتي للانتقال الطاقي
في الوقت الذي تتجه فيه اغلب الحكومات إلى الانتقال الطاقي توقع بنك «ستاندرد تشارترد» البريطاني أن يتأثر الاستهلاك في الأسواق الناشئة
بعضها ارتفع من 5.62 % إلى 30 %: السندات التونسية في مستويات قياسية عند التداول وخطر التخلف عن سداد ديون مطروح
قالت «كابيتال ايكونميكس» أن الحرب الأوكرانية عززت فرضية تخلف تونس عن سداد قروضها بصفة أبكر مما كان متوقعا وأضافت أن الخطوات التي اتخذها الرئيس قيس سعيد
بالتوازي مع صدمة نفطية: صدمة غذائية بعد تضاعف أسعار الحبوب في الأسواق العالمية
لا شك أنّ الظرف العالمي والأسعار المتزايدة ستكون لهما أثار عميقة على التوازنات المالية في تونس، ونظرا لامتداد الآثار إلى كل السلع والبضائع
التضخم يقسو على جيوب التونسيين: 7.2 % نسبة التضخم في مارس و سيناريو مشابه لـ 2018
يبدو أن النتائج العاجلة لارتفاع الأسعار بدأت تظهر منذ الشهر الفارط فقد كشفت نتائج مؤشر أسعار الاستهلاك العائلي لشهر مارس
أصبح الضغط على دواسة الوقود مكلفا جدا: سرعة بطيئة لمبيعات السيارات في الشهرين الأولين
تشهد صناعة السيارات في العالم تأثرا كبيرا بالحرب الروسية الأوكرانية باعتبار أن البلدين من كبار مصدري المعادن
منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: تونس أكثر الاقتصاديات الصاعدة تضررا من الجائحة وضرورة تسريع الإصلاحات الهيكلية لتحقيق التعافي الكامل
قالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية انه سيكون على تونس أن تسرع في الإصلاحات الهيكلية الأمر الذي اعتبرته
صدمة العرض الناتجة عن الحرب بدأت تستفحل: التضخّم في أوروبا في مستوى قياسي مجددا وتوقعات باستمرار ارتفاعه
أصبح التضخم في منطقة اليورو أول الآثار الخطيرة للحرب على أوكرانيا على الاقتصاد في البلدان الاروبية فقد بلغ شهر مارس 7.5 % مدفوعا
الموجودات الصافية من العملة الأجنبية: بداية التراجع تأثرا بعمليات توريد مكثفة
بعد التحسن الذي أظهره الاحتياطي من العملة الأجنبية منذ منتصف 2020 الى نهاية 2021 بدا التقلص يزحف شيئا فشيئا في نسق طبيعي
بعد موجة التخفيض في مواجهة تداعيات الجائحة: بنوك مركزية تتجه إلى التّرفيع في نسب الفائدة وأخرى تبقي على السياسة النقدية السابقة
وجدت معظم البنوك المركزية نفسها أمام معادلة صعبة في وضع اقتصادي صعب مازال يحاول المرور من أثار كارثية للازمة الصحية وتبقى المعادلة