مفيدة خليل
«قافلة تسير» لكيلاني زقروبة: من احتفالية العرس ينبثق النقد ...
هم يعملون في صمت بعيدا عن ضوضاء المركز، يحاولون صناعة مشهد مسرحي يشبهم مشحون بهموم الوطن وهواجس المواطن، من الجنوب وقسوته الجغرافية
التجربة التشكيلية للرسام شاهر الماجري: فنان ينحت ذاته ألوانا ويغازل الطبيعة والتجريب
يلاعب الالوان كطفل صغير، ينثرها بشغف على الورق الابيض ثمّ يحركها بعشوائية، طفل يلعب مرة يستعمل يديه الملطخين بالألوان وأحيانا يستعين بالفرشاة.
«Story bi story» أولى إنتاجات مركز الفنون الركحية في باجة: الفن خالد والإرهاب الديني إلى زوال
أرقص، غن ارفع صوتك واصدح عاليا باسم الفن فالفن سلاح الحالمين، لا تخف مواجهة اعداء الحياة لانهم اقل شجاعة منك
هدى اللموشي باحثة مختصة في المسرح العلاجي: إذا لـم نكن مختلفين فنحن أموات ومثلنا يحبّ الحياة
تشرع يوميا نوافذها نحو الامل، تفتح شراع الحب لتبحر في عوالم الانسانية حاملة معها أحلام اطفال صغار ولدوا «مختلفين لكنها
مسرحية «sorry بيكيت» إخراج رمزي عزيز أولى انتاجات مركز الفنون الركحية والدرامية بأريانة: نعيش عبثية أكثر قسوة من عبثية صامويل بيكيت
المسرح فعل مشاكسة ونبش في العبثية ومحاولة لكسر النمطية من خلال نصوص جريئة وأفكار مختلفة ومتمردة، المسرح صناعة للفرجة البديلة واقتراب
عماد العليبي: بحور الموسيقى لا تنضب وألوان البحث والتجديد لا تفنى
فنان متجدّد، دائم البحث عن الايقونات الموسيقية، عماد العليبي موسيقي تونسي لا يؤمن بالحدود الجغرافية يؤمن فقط بقدرة الموسيقى على تجاوز كلّ الحواجز،
مسرحية «آخر مرة» إخراج وفاء الطبوبي: الممثل حمّال ألوية النقد وجسده وصوته أسلحة لا تلين
تجربة مسرحية جديدة تخوض غمارها الفنانة وفاء الطبوبي، المراة المشاكسة والمنتصرة للمسرح وللمرأة تقدم للجمهور عملا جديدا بعنوان بنطلق من نقد علاقة
مسرحية «راعي الصحراء» إخراج عايدة جابلي أول إنتاج للأطفال لمركز الفنون الركحية في تطاوين: تمازجت شعرية الكلمة وشاعرية الصورة للدفاع عن الصحراء
يصنعون الفرجة ويسرقون الإعجاب والإقناع، حركوا العرائس بكل مهارة وحملوا الأطفال إلى عوالم من الخيال، نقدوا وشاكسوا وعرّوا بؤس البعض في اختراق القوانين
مسرحية «آفان» إخراج شادي الماجري الانتاج الأول لمركز الفنون الركحية والدرامية سليانة: «سأظلّ مع الأغصان الجرداء حتى تزهر»...
بطل تونسي ولد منذ يومين يضاف الى المشهد الملحمي والمسرحي اسمه «آفان» ومعناه الخير، هو بطل مسرحية موجهة للاطفال انبعث من التراث اللامادي التونسي
عرض «الموجيرة» لرحيم بحريني في فضاء POLARIS بحمام الأنف: المسرح صرخة ضدّ كل الثوابت
هل يصبح الضحية جلادا؟ هل أن جلاد الأمس ضحية اليوم؟ كيف تتم المصالحة وما تأثير الثورات والحروب على المجتمعات؟، أين تتموقع المرأة في الافكار التحررية