إقتصاد
تشير كل المعطيات والظروف المستجدة ان نسق الحياة اليومية لن يكون كما كان في فترة الحجر الصحي وفترة ما يسمى بالتعايش مع فيروس كورونا
رغم التبعات الكارثية التي تسبب فيها كوفيد 19 من خسائر بشرية ومادية، يوجد وجه أخر للكارثة يأتي تباعا من خلال الإجراءات الوقائية
كان قطاع الطاقة من القطاعات القليلة التي واصلت العمل خلال فترة الحجر الصحي وواصل القطاع الانتاج بالنسق ذاته الذي كان قبل الحجر الصحي
يتواصل نسق تزويد سوق الجملة ببئر القصعة بالمواد الفلاحية في التحسن والذي بدأ خلال النصف الثاني من شهر أفريل الذي يتزامن
كان قطاع الطاقة من القطاعات القليلة التي واصلت العمل خلال فترة الحجر الصحي وواصل القطاع الانتاج بالنسق ذاته
يتواصل نسق تزويد سوق الجملة ببئر القصعة بالمواد الفلاحية في التحسن والذي بدأ خلال النصف الثاني من شهر أفريل الذي يتزامن
كان السباق العالمي طيلة الشهرين الماضيين نحو تلبية حاجيات المواطنين من الغذاء وكذلك الدواء وكانت تونس قد سارعت منذ شهر مارس إلى الإعلان عن أن مخزونها
أخذت كرة الثلج تكبر تدريجيًا خلف ابواب العديد من المؤسسات الوطنية التي تشهد ازمة مالية خانقة، وبات الحديث عن خوصصتها أو خوصصة
يعد قطاع الفسفاط واستخراجه من بين القطاعات التي لم تتاثر بالحجر الصحي العام الذي تم فرضه توقيا من مزيدانتشار فيروس كورونا
لئن ألقت جائحة كوفيد 19 بضلالها على جل الأنشطة الاقتصادية وشلتها ،فقد كانت هناك استثناءات على غرار قطاع التجارة الالكترونية ،