إقتصاد
لئن شهدت صادرات المنتجات الفلاحية تطورا منذ بداية السنة،فإن الأزمة الصحية التي خلفتها جائحة الكورونا و الإجراءات
كما كان متوقعا وتبعا للأزمة التي تسبب فيها كوفيد 19 لاسيما على مستوى القطاع السياحي ، سجلت نسبة النمو انكماشا خلال الثلاثية الأولى من سنة 2020
• قريبا صدور دراسة للتأكيد على أن الفلاحة هي الحلّ لتعزيز السيادة الغذائية لتونس
• دعوة إلى قادة العالم لاتخاذ إجراءات لمجابهة التحديات المستقبلية
يعد الانتاج الوطني من الحبوب من المحاور التي تم التركيز عليها في الفترة الحالية بسبب انتشار فيروس كورونا بسبب التوجه نحو توفير
شهد استهلاك المواد الطاقية في تونس تراجعا ملحوظا منذ إتخاذ الحكومة لحزمة من الإجراءات لمجابهة جائحة كورونا ،منذ شهر مارس حيث
يعد القطاع السياحي من أوائل القطاعات المتضررة جراء تفشي فيروس كورونا في تونس وفي العالم ولئن أبدت الجامعة التونسية
استغربت الجامعة الوطنية للمهن والحرف التابعة لمنظمة الأعراف من عدم السماح للمقاهي والمطاعم باستئناف العمل
كانت الوضعية الحرجة للصناديق الاجتماعية من المحاور الكبرى التي استحوذت على قسم هام من نقاشات الجكومة التونسية وصندوق النقد الدولي
بعد الصابة القياسية لموسم زيت الزيتون 2019 - 2020 والتي قدرت بـ 1.750 مليون طن من الزيتون و350 ألف طن من زيت الزيتون،