إقتصاد
بإستثناء بعض القطاعات الضرورية التي واصلت نشاطها ،فإن عدد كبير من القطاعات التي توقفت جراء تفشي فيروس الكورونا
شهدت الأسواق العالمية منذ بداية انتشار فيروس كورونا تاثيرا في اسعار البترول بعد تراجع الطلب من الصين خاصة لتبدأ سلسلة
يبدو أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة للتخفيف من تداعيات فيروس كورونا الاقتصادية والاجتماعية لم تكن كافية لبعض القطاعات
يتواصل النقل البحري للسلع في هذه الفترة التي توقفت فيها حركة نقل المسافرين، وليتسنى بذلك توفير الحاجيات من المواد الغذائية الأساسية
طلب صندوق النقد الدولي والبنك الدولي الأربعاء من دائني الدول الأشدّ فقراً «تجميد تسديد الديون» كي تتمكن هذه الدول من استخدام ما لديها من اموال لمكافحة فيروس كورونا المستجدّ.
قال صندوق النقد الدولي إن الصدمة المزدوجة لتفشي فيروس كورونا وتراجع أسعار النفط ينبغي أن تدفع دول الخليج لإعطاء
ارتفعت مبيعات مادة الحليب خلال هذه الفترة بنسب تجاوزت 20 في المائة وذلك لإمتصاص حاجيات المواطنين التي زادات بشكل لافت
بعد قرار كل من وزارة الداخلية ووزارة التجارة ووزارة الشؤون المحلية ووزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري اقتصار العمل
لقد ألقى فيروس كورونا بضلاله على جل الأنشطة الاقتصادية في تونس وحتى تلك التي وقع استثنائها من حظرالتجوال فهي
تشهد حركة النقل بكل أصنافها تباطؤا من يوم إلى آخر والتوجه شيئا فشيئا إلى انغلاق كل الدول التي تفشى فيها فيروس كورونا،