إقتصاد
يعد قطاع الفسفاط واستخراجه من بين القطاعات التي لم تتاثر بالحجر الصحي العام الذي تم فرضه توقيا من مزيدانتشار فيروس كورونا
لئن ألقت جائحة كوفيد 19 بضلالها على جل الأنشطة الاقتصادية وشلتها ،فقد كانت هناك استثناءات على غرار قطاع التجارة الالكترونية ،
منذ سنة 2011 قطاع الفسفاط في تونس في محنة لم يقدر لها الزوال ويعيش أزمة خانقة ونزاعات لم تقدر على فضها كل الحكومات
كانت الأنشطة السياحية من بين القطاعات الأولى التي تأثرت بجائحة كورونا نظرا لقيود السفر والإغلاق الذي شمل اغلب بلدان العالم واقتصر
بدأت انعكاسات الحجر الصحي العام الناجم عن تفشي جائحة كورونا تتضح بعد مضي عدة أسابيع،فقد أثرت الجائحة في مختلف الأنشطة الاقتصادية
كما كان متوقعا، أعلنت يوم أمس وزارة الطاقة والمناجم والانتقال الطاقي عن تعديل في أسعار المحروقات وذلك بالتخفيض في أسعار البيع للعموم
يعتمد احتساب المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية للمعهد الوطني للإحصاء على العمل الميداني ومع بداية الحجر الصحي والغلق الشامل
طغت اخبار فيروس الكوفيد 19 على جميع الاهتمامات وتصدرت العناوين الكبيرة في وسائل الاعلام على اختلاف اصنافها وغيرت
على غرار بقية الناقلات الجوية تشهد الخطوط التونسية منذ بداية انتشار فيروس كورونا في العالم وانطلاق الغلق في عديد المطارات
بعد النسق التنازلي الذي شهدته نسبة التضخم خلال الأشهر الأخيرة من السنة المنقضية والتي تواصلت إلى غاية الشهريين الأولين من السنة الحالية،