إقتصاد
أثارت الأزمة الصحية وما خلفته من تشوهات في الاقتصاديات أهمية توفير الغذاء والسعي إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي تحسبا لكل الطوارئ المتوقعة
اتسمت السنوات الأخيرة بتطورات متباينة لمؤشرات الاستثمار ظلت بعيدة عن التطلعات فإلى جانب حالة الترقب التي لا تزال تكتنف سلوك المستثمرين
تتأخر تونس مرة أخرى في مؤشر جديد وهو «أجيليتي» اللوجستي السنوي للأسواق الناشئة للعام 2022 حيث احتلت المركز 36 وفقاً لمؤشر من بين 50 سوقا
•قيمة الدخل السنوي بالدولار تتراجع بأكثر من 16 % بين 2010 و 2020
تشهد اغلب دول العالم انخفاضا في نسب البطالة، فقد أفصحت نتائج العام الفارط عن تسجيل انخفاض في المعدلات مقارنة بالعام 2020
تستمر موجة ارتفاع أسعار الأغذية في الأسواق العالمية بضغط من الاضطرابات الحاصلة في سلاسل التوريد وارتفاع أسعار الطاقة ،حيث سجل مؤشر منظمة الأغذية والزراعة،
تشهد معظم الدول اثار سلبية للازمة الصحية الممتدة منذ ما يزيد عن السنتين مما اثر في اقتصادياتها وتراجع أداء اقتصادها وتأثر مواطنيها وكذلك الوافدين
أدى الإضراب الذي ينفذه أعوان المعهد الوطني للإحصاء منذ أكثر من عشرة أيام إلى تعطل العمل الميداني والمكتبي وتباعا لذلك تأخر
خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو في اروبا بمقدار 0.4 % إلى 3.9 % في 2022، وقال إن النمو سيتباطأ إلى 2.5 % في 2023
قامت وزارة الصناعة والمناجم والطاقة بإحداث لجنة فنية مكلفة بوضع آليات التقليص التدريجي والمستدام