إقتصاد
بعد مضي أكثر من مائة يوم على الحرب في أوكرانيا ،لازالت تأثيرات الأزمة تلقي بآثارها على أسواق السلع الأساسية لاسيما من النفط والغذاء وقد حذرت جل المؤسسات
تسارع عديد الدول الى تامين خطوط دفاعها للتحوط ضد اي تطورات سلبية وهنا تبرز اهمية الاحتياطات الأجنبية من عملة ومعادن اي الذهب والتي تكون الخطوط الائتمانية
تمركزت تونس ضمن البلدان التي ستشهد عجزا في الميزانية وفي الحساب الجاري بنسبة 7 % على اقل تقدير في العام 2022 وذلك لأسباب اقتصادية
أكدت وثيقة البرنامج الوطني للإصلاحات التوجه الحكومي نحو إلغاء الدعم عن المحروقات ،حيث ينص برنامج الاستقرار الاقتصادي والمالي على التوجه التدريجي نحو حقيقة أسعار
سجّل المعهد الوطني للإحصاء ارتفاعا في نسبة التضخم لشهر ماي الفارط إلى مستوى 7.8 % بعد ان كان في حدود 7.5 % في شهر افريل الذي سبق.
قالت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة أن الأسعار العالمية للسلع الغذائية قد تراجعت بشكل هامشي في ماي للشهر الثاني على التوالي
كشف تقرير لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية حول ديناميكية التنمية في افريقيا: سلاسل القيمة الإقليمية من اجل انتعاش مستدام» عن ان مشاركة شمال إفريقي
• تواصل الحرب يهدد الديناميكيات المالية والاجتماعية والسياسية القائمة لهذه الدول
مازالت كل التوقعات بشان سعر البرميل تشير إلى المنحى التصاعدي لها وفي آخر التوقعات يمكن أن يصل سعر البرميل إلى 150 دولار
نزل ترتيب تونس في مؤشر النظام البيئي للشركات الناشئة للعام الرابع على التوالي، حيث تراجعت إلى المرتبة 83 على مستوى العالم