إقتصاد
يتواصل نسق تزويد سوق الجملة ببئر القصعة بالمواد الفلاحية في التحسن والذي بدأ خلال النصف الثاني من شهر أفريل الذي يتزامن
كان السباق العالمي طيلة الشهرين الماضيين نحو تلبية حاجيات المواطنين من الغذاء وكذلك الدواء وكانت تونس قد سارعت منذ شهر مارس إلى الإعلان عن أن مخزونها
أخذت كرة الثلج تكبر تدريجيًا خلف ابواب العديد من المؤسسات الوطنية التي تشهد ازمة مالية خانقة، وبات الحديث عن خوصصتها أو خوصصة
يعد قطاع الفسفاط واستخراجه من بين القطاعات التي لم تتاثر بالحجر الصحي العام الذي تم فرضه توقيا من مزيدانتشار فيروس كورونا
لئن ألقت جائحة كوفيد 19 بضلالها على جل الأنشطة الاقتصادية وشلتها ،فقد كانت هناك استثناءات على غرار قطاع التجارة الالكترونية ،
منذ سنة 2011 قطاع الفسفاط في تونس في محنة لم يقدر لها الزوال ويعيش أزمة خانقة ونزاعات لم تقدر على فضها كل الحكومات
كانت الأنشطة السياحية من بين القطاعات الأولى التي تأثرت بجائحة كورونا نظرا لقيود السفر والإغلاق الذي شمل اغلب بلدان العالم واقتصر
بدأت انعكاسات الحجر الصحي العام الناجم عن تفشي جائحة كورونا تتضح بعد مضي عدة أسابيع،فقد أثرت الجائحة في مختلف الأنشطة الاقتصادية
كما كان متوقعا، أعلنت يوم أمس وزارة الطاقة والمناجم والانتقال الطاقي عن تعديل في أسعار المحروقات وذلك بالتخفيض في أسعار البيع للعموم
يعتمد احتساب المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية للمعهد الوطني للإحصاء على العمل الميداني ومع بداية الحجر الصحي والغلق الشامل