
كريمة الماجري
منذ دعوة رئيس حركة النهضة ورئيس مجلس النواب المعلقة اعماله الى اجتماع مكتب المجلس وإقرار عقد جلسة عامة، تواترت ردود افعال النواب خاصة منهم المعارضة
تعمل أحزاب التيار الديمقراطي والتكتل الديمقراطي من اجل العمل والحريات والحزب الجمهوري منذ اشهر ضمن تنسيقية الأحزاب والشخصيات الديمقراطية
تعرض البنك المركزي التونسي يوم الاربعاء المنقضي الى هجمة «سيبرنية» ولئن وقع التصدى لها، الا ان المجال فتح للحديث عن عدم احترام مؤسسات عمومية
لم تتوقف الاضرابات في اكثر من قطاع منذ عدة أشهر وكان بعضها بصفة متزامنة وتواصلت لعدة ايام على غرار ما حدث في الصناديق الاجتماعية،
اعلنت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين يوم امس عن تنفيذ اضراب عام وطنى حضورى في مؤسسات الاعلام العمومي في الثانى من افريل المقبل.
تنطلق اشغال المؤتمر الثانى لحركة الشعب غدا الخميس وتتواصل الى غاية يوم 27 من نفس الشهر تحت شعار «دولة الشعب: شعب ينتج.. شعب سيد»
اغلقت الاستشارة الوطنية الالكترونية رسميا يوم الاحد 20 مارس وبلغ عدد المشاركين فيها 534915 شخصا ، وذلك رغم كل الامكانيات التى اتاحتها الدولة
في الوقت الذي يستعد فيه التونسيون للاحتفال بالذكرى 66 لعيد الاستقلال 20 مارس، تشهد الساحة الاعلامية والحقوقية احداثا تمس من بعض الحريات
تنتهي غدا مدة الاستشارة الوطنية الالكترونية التى اطلقها رئيس الجمهورية قيس سعيد، لكن حصيلتها لم تكن حسب توقعات اصحابها وعلى العكس
تستعد حركة النهضة ومبادرة «مواطنون ضد الانقلاب» لتنظيم مسيرة يوم 20 مارس الجاري بالتزامن مع ذكرى عيد الاستقلال ومع موعد انتهاء الاستشارة الوطنية الالكترونية تأكيدا على رفضها لها .