امال قرامي
يعاد طرح موضوع عودة المورّطين في التطرّف العنيف بين الحين والآخر فترتفع أصوات تتوعّد وتدين وتشتم، وتُنظّم مبادرات للضغط
واهم من يعتقد أنّ المسار الانتقاليّ الديمقراطي كان يمكن أن يتمّ بسلاسة وبطريقة سلميّة. فكلّ التجارب السابقة تثبت أنّ عمليّة الانتقال مركبّة
هل تغيّرت ملامح المشهد السياسيّ بعد الانتخابات وفي أيّ اتّجاه؟ هل إنّنا إزاء تحوّلات جوهريّة في مستوى
كيف تفاعل التونسيون مع حملات النظافة ومحاولة تغيير ملامح «الفضاء المادي»؟
من المهمّ أن نتوقّف عند أشكال تفاعل أنصار المترشّح قيس سعيّد مع حدث الانتصار، ونحلّل طرق استعادة شقّ من التونسيين
أن تموت من أجل الثورة وتحقيق الحلم بتغيير الواقع هو عمليّة سريعة تحدث لمرّة واحدة فتضمن لك دخول التاريخ من بابه الكبير
يتابع التونسيون منذ أسابيع، تدخلات «برقية» للمترشحين والمترشحات إلى مجلس الشعب القادم في الإذاعة أو التلفزة،
هل أنّ قدر النساء أن يكنّ على الدوام موضوعا للصراع والجدل حول مجموعة من القضايا كالهويّة الوطنيّة والهويّة العربية الإسلامية والقومية وآليات التحديث،
أثارت نتائج الانتخابات ردود فعل متباينة صاحبتها في الغالب، حالة من التشنّج والإحباط والاستياء... وقد عكست التغطية الإعلامية
يومان يفصلاننا عن موعد الانتخابات الرئاسيّة ولا يزال التونسيون حائرين: من ينتخبون؟ ويتساءلون :من يكون المرشّح الملائم؟ ويفكّرون :كيف السبيل