
بلحسن بن الزين
تستأنف الأندية التونسية مشاركاتها في المسابقات القارية فبعد الظهور الأول لكل من النادي الصفاقسي في رابطة الأبطال والاتحاد المنستيري في كأس الاتحاد الإفريقي سيكون
حسم التعادل السلبي مواجهة المنتخب التونسي ونظيره المغربي ليصبح مصير التأهل لابناء الكنزاري مرتبطا بالمواجهة الأخيرة أمام المنتخب الليبي الفائز على الجزائر
بعد أيام قليلة ستنتهي السنة الإدارية 2020 لتبدأ السنة الجديدة 2021 وفضل موقع «ترانسفرت ماركت» المتخصص في دنيا المال في عالم الساحرة المستديرة تقديم
وجد النادي الإفريقي نفسه أمام ماراطون من المباريات منذ بداية الموسم حيث سيخوض 3 مواجهات في ظرف أسبوع ستكون هذه المرة في إطار كلاسيكو معتاد أمام النادي الصفاقسي في ملعب
تتواصل فعاليات الدورة التأهيلية لكأس أمم إفريقيا موريتانيا 2021 الخاصة بمنتخبات شمال القارة السمراء حيث ندخل
انتهت الجولة الأولى من الدورة التاهيلية لكأس أمم إفريقيا أقل من 20 سنة والتي تحتضنها تونس في الفترة بين 15 إلى 27 ديسمبر الجاري بمشاركة منتخبات شمال إفريقيا تونس
في مواجهة حسمتها الفرديات تمكن النادي الإفريقي من حصد أول انتصار له في القيروان بالذات بفضل هدافه ياسين الشماخي الذي كان حاسما في 5 دقائق بتسجيله
عرفت البطولة المصرية هجرة جماعية تونسية في هذا الموسم حيث يتواجد 16 لاعبا تونسيا في أندية البطولة المصرية الأولى مما جعل الجالية التونسية الأكثر
حسم التعادل الإيجابي أولى مواجهات دورة شمال إفريقيا بين المنتخب التونسي ونظيره المنتخب الجزائري في لقاء شهد عدة فرص لكن عجز المنتخبان عن ترجمتها ليخرج الثنائي
لم يظهر النادي الإفريقي بوجه مقنع في أولى مباريات الموسم وكان خارج نطاق الخدمة ما جعل الجميع في مرمى سهام النقد وخاصة الهيئة المديرة بقيادة عبد السلام اليونسي