بدأت تأثيرات تأخر واحتباس نزول الأمطار الذي تعيشه تونس تظهر بمرور الوقت واقتراب موسم الزراعات وهو ما يثير مخاوف من عدم نجاح الموسم الفلاحي القادم. وقد أكّد كافة المتدخلين أن احتباس الأمطار يهدد بتعمق أزمة الفقر المائي في تونس.
أكد عبد المجيد الزار

50 % من السياح الروس يقومون برحلات داخل تونس و 35 % يرتادون مراكز المعالجة بمياه البحر
تسجيل تحسن بـ 30.9 بالمائة على مستوى السوق الجزائرية خلال الفترة الاولى من شهر اوت

بعد ان سجلت نسبة البطالة ارتفاعا في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة الى خفض نسبة العاطلين عن العمل وبعد وعود اطلقت في بداية السنة للنزول بها الى 11 بالمائة تبرز البيانات التي نشرها المعهد الوطني للاحصاء تفاوتا بين الجهات .

طال تاثير تعطل العمل الحكومي منذ ما يزيد عن الشهرين ومنذ بداية الحديث عن تشكيل حكومة وحدة وطنية تاثرت عديد القطاعات بسبب هذا الشلل وهو مانتج عنه تراجع في أدائها ومن بين القطاعات التي تتاثر مباشرة بحالة عدم الاستقرار السياسي بورصة الاوراق المالية.

بتأخر يومين أعلن المعهد الوطني للإحصاء أمس عن نسبة النمو المسجلة للثلاثي الثاني من العام الجاري والتي بلغت 1.4 بالمائة لتكون النسبة المحققة للسداسي الأول 1.2 بالمائة بعد ان سجلت الثلاثية الأولى نموا بـ 1 بالمائة.
النسبة المحققة

مثّل الحديث عن انتشار طاعون الاغنام محور العديد من المتابعات نتيجة التخوف من تبعات هذا المرض نتيجة جهل المواطن له، وقد اكدت وزارة الفلاحة في العديد من المرات ان المرض غير معد وموجود في تونس منذ سنوات.
في هذا السياق

لئن تحسن اداء قطاع الفسفاط في الفترة الاولى من العام الجاري مقارنة بالعام الفارط الذي شهد أداء متواضعا جدا بسبب الاضرابات التي امتدت لاكثر من شهرين ونصف عطلت النشاط كليا، كان النشاط في بداية السنة اقل من التوقعات الاولية.
نظرا للترابط

شهران ونصف تفصل تونس عن تنظيم الندوة الدولية للاستثمار التي ستكون يومي 29 و30 نوفمبر القادم وهي مناسبة ستكون فرصة لتسويق صورة تونس كوجهة استثمارية واعدة بالاعتماد عما ورد في المخطط الخماسي للتنمية.

بعد ظهور طاعون المجترات الصغيرة (الأغنام والماعز) أصبح قطيع الماشية في تونس مهددا رسميا بالنفوق ويعد قطيع الماشية من بين القطاعات التي تعتمد عليها الفلاحة في تونس وهو مورد رزق الآلاف من العائلات.

• ارتفاع كتلة الأجور ب 14.6 %

تشير كل المعطيات المتوفرة الى ان الفترة المنقضية من العام 2016 لم تكن في مستوى التطلعات